الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - بينَا نَحنُ قعودٌ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ على جَبلٍ من جِبالِ تِهامةِ ، إذ أقبلَ شيخٌ في يدِه عَصًا ، فسلَّمَ علَى نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ، فردَّ عليهِ السَّلامُ ثمَّ قالَ : نَغَمةُ الجنِ وغُنَّتُهُم ، أنت مَنْ ؟ قالَ : أنا هامةُ بنَ الهَيمِ بنِ لاقيسَ بنِ إِبليسِ ، قالَ : وليسَ بينَكَ وبينَ إبليسَ إلَّا أبوانِ ؟ قالَ : نعَم ، قالَ : فكمْ أتَى لكَ من الدَّهرِ ، قالَ : قد أفنَيتُ الدنيَا عُمُرَها إلَّا قليلًا ، ليالي قَتلَ قابيلُ هابيلَ ، كنتُ وأنَا غلامٌ ابنُ أعوامٍ ، أفهمُ الكلامَ ، وأمرُّ بالآكامِ ، وآمُرُ بإفسادِ الطَّعامِ ، وقطيعةُ الأَرحامِ ، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : بِئسَ لعَمرُ اللهِ عملُ الشَّيخِ المتوسِّمِ ، أو الشَّابِّ المتلَوِّمِ . قالَ : ذَرنِي من التَّعذارِ فإنِّي تائبٌ إلى اللهِ ، إنِّي كُنتُ مع نوحٍ في مسجِدِه ، معَ مَن آمنَ بهِ مِن قَومِهِ ، فلمْ أزَلْ أعاتبُه على دَعوتِه على قَومِه ، حتَّى بكَى عليهِم وأبكانِي ، فقالَ : لا جَرمَ إنِّي علَى ذلكَ من النَّادمينَ ، فأعوذُ باللهِ أن أَكونَ مِن الجاهلينَ . قُلتُ : يا نوحُ إنِّي مِمَّنْ تَشرَّكَ في دَمِ السَّعيدِ هابيلِ بن آدمَ ، فهلْ تجدُ لي من توبةٍ عِند ربِّكِ ؟ قالَ : يا هامةُ هُمَّ بالخيرِ ، وافعلْه قبلَ الحَسرةِ والنَّدامةِ ، إنِّي قرأتُ فيمَا أنزلَ اللهُ عليَّ : أنَّه لَيسَ من عبدٍ تابَ إلى اللهِ ، بالغًا ذنبُه ما بلغَ ، إلَّا تابَ اللهُ عليهِ ، فقمْ فتوضَّأْ ، واسجُدْ للهِ سَجدتينِ ، قالَ : ففَعلتُ من ساعَتِي ما أمرنِي بهِ ، قالَ : فنادَانِي ، ارفَعْ رأسَك ، فقد أُنزلتْ توبتُك مِن السَّماءِ ، فخَررتُ للهِ ساجِدًا . وكُنتُ مع هودٍ في مسجِدِه ، مع مَن آمنَ بهِ مِن قومِه ، فلمْ أزلْ أعاتبُه على دَعوتِه على قومِه ، حتَّى بكَى عليهِم وأبكَانِي . وكُنتُ زَوَّارًا ليعقوبَ . وكنتُ مِن يوسفَ بالمكانِ المكينِ . وكنتُ ألقَى إلياسَ في الأوديةِ ، وأنا ألقَاه الآنَ . وإنِّي لَقيتُ موسَى ، فعلَّمَني من التَّوراةِ ، وقالَ : إن أنتَ لقيتَ عيسَى ، فأقرِئْه منِّي السَّلامَ ، وإنِّي لَقيتُ عيسَى ، فأقرأتُه مِن موسَى السَّلامَ . وإنَّ عيسَى قالَ لي : إن أنتَ لقيتَ محمَّدًا ، فأقرِئْه منِّي السَّلامَ . قالَ : فأرسلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ عَينيِه وبكىَ ثمَّ قالَ : على عيسَى السَّلامُ ما دامَت الدُّنيَا ، وعليكَ يا هامةُ بأدائِك الأمانَةِ ، قالَ : يا رسولَ اللهِ افعَلْ بي ما فَعلَ بي موسَى ، فإنَّه علَّمَني من التَّوراةِ ، فعلَّمَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ سورةَ المرسَلاتِ ، وعمَّ يتسَاءلونَ ، وإذا الشَّمسُ كُوِّرَت ، والمعوِّذَتينِ ، وقلْ هوَ اللهُ أحدٌ ، وقالَ : ارفَعْ إلينَا حاجتَكَ يا هامةُ ، ولا تدَعنَّ زيارتنَا . قالَ : فقُبِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ولم ينعِهِ إلينَا ، فلَستُ أَدري أحيٌّ هوَ أو ميِّتٌ
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : العقيلي | المصدر : لسان الميزان
الصفحة أو الرقم : 2/47 | خلاصة حكم المحدث : ليس له أصل | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

2 - بينا نحن قعود مع النبي صلى الله عليه وسلم على جبل من جبال تهامة إذ أقبل شيخ في يده عصا، وسلم على نبي الله صلى الله عليه وسلم فرد عليه السلام ثم قال: نعمة الجن وغنتهم أنت من؟ قال: أنا هامة بن الهيم بن لاقيس بن إبليس قال وليس بينك وبين إبلس إلا أبوان؟ قال: نعم قال فكم أتى لك من الدهر؟ قال: قد أفنيت الدنيا عمرها إلا قليلاً قال على ذاك قال: كنت وأنا غلام ابن أعوام أفهم الكلام وأمر بالآكام وآمر بإفساد الطعام وقطيعة الأرحام قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بئس لعمرو الله عمل الشيخ المتوسم أو الشاب المتلوم قال: زدني من التعذار إني تائب إلى الله إني كنت مع نوح في مسجده مع من آمن به من قومه فلم أزل أعاتبه على دعوتة على قومه حتى بكى عليهم وأبكاني فقال: لا جرم إني على ذلك من النادمين وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين قال: قلت يا نوح إني ممن يشترك في دم السعيد قابيل بن آدم فهل تجد لي من توبة عند ربك؟ قال: يا هامة هم بالخير وافعله قبل الحسرة والندامة إني قرأت فيما أنزل الله عز وجل علي: أنه ليس من عبد تاب إلى الله بالغا ذنبه ما بلغ إلا تاب الله عليه فقم فتوضأ واسجد لله سجدتين قال: ففعلت من ساعتي ما أمرني به قال: فناداني: ارفع رأسك فقد أنزلت توبتك من السماء قال: فخررت لله ساجداً. وكنت مع هود في مسجده مع من آمن به من قومه فلم أزل أعاتبه على دعوته على قومه حتى بكى عليهم وأبكاني وقال: لا جرم إني على ذلك من النادمين وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين. وكنت مع صالح في مسجده مع من آمن من قومه، فلم أزل أعاتبه على دعوته على قومه حتى بكى عليهم فأبكاني. وكنت زواراً ليعقوب وكنت من يوسف بالمكان المكين وكنت ألقى إلياس في الأودية وأنا ألقاه الآن. وأني لقيت موسى بن عمران فعلمني من التوراة وقال: إن أنت لقيت عيسى بن مريم فأقرئه مني السلام. وأني لقيت عيسى بن مريم فأقرأته من موسى السلام وأن عيسى قال لي: أن لقيت محمداً صلى الله عليه وسلم فأقرئه مني السلام قال فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم عينيه وبكى ثم قال: على عيسى السلام مادامت الدنيا وعليك يا هامة بأدائك الأمانة. قال: فقلت يا رسول الله افعل بي ما فعل بي موسى بن عمران فإنه علمني من التوراة فعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة المرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت والمعوذتين وقل هو الله أحد وقال: ارفع إلينا حاجتك يا هامة ولا تدعن زيارتنا. قال فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينعه إلينا فلست أدري أحي هو أو ميت.
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/98 | خلاصة حكم المحدث : ليس له أصل | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
 

1 - بينَا نَحنُ قعودٌ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ على جَبلٍ من جِبالِ تِهامةِ ، إذ أقبلَ شيخٌ في يدِه عَصًا ، فسلَّمَ علَى نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ، فردَّ عليهِ السَّلامُ ثمَّ قالَ : نَغَمةُ الجنِ وغُنَّتُهُم ، أنت مَنْ ؟ قالَ : أنا هامةُ بنَ الهَيمِ بنِ لاقيسَ بنِ إِبليسِ ، قالَ : وليسَ بينَكَ وبينَ إبليسَ إلَّا أبوانِ ؟ قالَ : نعَم ، قالَ : فكمْ أتَى لكَ من الدَّهرِ ، قالَ : قد أفنَيتُ الدنيَا عُمُرَها إلَّا قليلًا ، ليالي قَتلَ قابيلُ هابيلَ ، كنتُ وأنَا غلامٌ ابنُ أعوامٍ ، أفهمُ الكلامَ ، وأمرُّ بالآكامِ ، وآمُرُ بإفسادِ الطَّعامِ ، وقطيعةُ الأَرحامِ ، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : بِئسَ لعَمرُ اللهِ عملُ الشَّيخِ المتوسِّمِ ، أو الشَّابِّ المتلَوِّمِ . قالَ : ذَرنِي من التَّعذارِ فإنِّي تائبٌ إلى اللهِ ، إنِّي كُنتُ مع نوحٍ في مسجِدِه ، معَ مَن آمنَ بهِ مِن قَومِهِ ، فلمْ أزَلْ أعاتبُه على دَعوتِه على قَومِه ، حتَّى بكَى عليهِم وأبكانِي ، فقالَ : لا جَرمَ إنِّي علَى ذلكَ من النَّادمينَ ، فأعوذُ باللهِ أن أَكونَ مِن الجاهلينَ . قُلتُ : يا نوحُ إنِّي مِمَّنْ تَشرَّكَ في دَمِ السَّعيدِ هابيلِ بن آدمَ ، فهلْ تجدُ لي من توبةٍ عِند ربِّكِ ؟ قالَ : يا هامةُ هُمَّ بالخيرِ ، وافعلْه قبلَ الحَسرةِ والنَّدامةِ ، إنِّي قرأتُ فيمَا أنزلَ اللهُ عليَّ : أنَّه لَيسَ من عبدٍ تابَ إلى اللهِ ، بالغًا ذنبُه ما بلغَ ، إلَّا تابَ اللهُ عليهِ ، فقمْ فتوضَّأْ ، واسجُدْ للهِ سَجدتينِ ، قالَ : ففَعلتُ من ساعَتِي ما أمرنِي بهِ ، قالَ : فنادَانِي ، ارفَعْ رأسَك ، فقد أُنزلتْ توبتُك مِن السَّماءِ ، فخَررتُ للهِ ساجِدًا . وكُنتُ مع هودٍ في مسجِدِه ، مع مَن آمنَ بهِ مِن قومِه ، فلمْ أزلْ أعاتبُه على دَعوتِه على قومِه ، حتَّى بكَى عليهِم وأبكَانِي . وكُنتُ زَوَّارًا ليعقوبَ . وكنتُ مِن يوسفَ بالمكانِ المكينِ . وكنتُ ألقَى إلياسَ في الأوديةِ ، وأنا ألقَاه الآنَ . وإنِّي لَقيتُ موسَى ، فعلَّمَني من التَّوراةِ ، وقالَ : إن أنتَ لقيتَ عيسَى ، فأقرِئْه منِّي السَّلامَ ، وإنِّي لَقيتُ عيسَى ، فأقرأتُه مِن موسَى السَّلامَ . وإنَّ عيسَى قالَ لي : إن أنتَ لقيتَ محمَّدًا ، فأقرِئْه منِّي السَّلامَ . قالَ : فأرسلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ عَينيِه وبكىَ ثمَّ قالَ : على عيسَى السَّلامُ ما دامَت الدُّنيَا ، وعليكَ يا هامةُ بأدائِك الأمانَةِ ، قالَ : يا رسولَ اللهِ افعَلْ بي ما فَعلَ بي موسَى ، فإنَّه علَّمَني من التَّوراةِ ، فعلَّمَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ سورةَ المرسَلاتِ ، وعمَّ يتسَاءلونَ ، وإذا الشَّمسُ كُوِّرَت ، والمعوِّذَتينِ ، وقلْ هوَ اللهُ أحدٌ ، وقالَ : ارفَعْ إلينَا حاجتَكَ يا هامةُ ، ولا تدَعنَّ زيارتنَا . قالَ : فقُبِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ولم ينعِهِ إلينَا ، فلَستُ أَدري أحيٌّ هوَ أو ميِّتٌ
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : العقيلي | المصدر : لسان الميزان
الصفحة أو الرقم : 2/47 | خلاصة حكم المحدث : ليس له أصل | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/98)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/418)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/207)

2 - بينا نحن قعود مع النبي صلى الله عليه وسلم على جبل من جبال تهامة إذ أقبل شيخ في يده عصا، وسلم على نبي الله صلى الله عليه وسلم فرد عليه السلام ثم قال: نعمة الجن وغنتهم أنت من؟ قال: أنا هامة بن الهيم بن لاقيس بن إبليس قال وليس بينك وبين إبلس إلا أبوان؟ قال: نعم قال فكم أتى لك من الدهر؟ قال: قد أفنيت الدنيا عمرها إلا قليلاً قال على ذاك قال: كنت وأنا غلام ابن أعوام أفهم الكلام وأمر بالآكام وآمر بإفساد الطعام وقطيعة الأرحام قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بئس لعمرو الله عمل الشيخ المتوسم أو الشاب المتلوم قال: زدني من التعذار إني تائب إلى الله إني كنت مع نوح في مسجده مع من آمن به من قومه فلم أزل أعاتبه على دعوتة على قومه حتى بكى عليهم وأبكاني فقال: لا جرم إني على ذلك من النادمين وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين قال: قلت يا نوح إني ممن يشترك في دم السعيد قابيل بن آدم فهل تجد لي من توبة عند ربك؟ قال: يا هامة هم بالخير وافعله قبل الحسرة والندامة إني قرأت فيما أنزل الله عز وجل علي: أنه ليس من عبد تاب إلى الله بالغا ذنبه ما بلغ إلا تاب الله عليه فقم فتوضأ واسجد لله سجدتين قال: ففعلت من ساعتي ما أمرني به قال: فناداني: ارفع رأسك فقد أنزلت توبتك من السماء قال: فخررت لله ساجداً. وكنت مع هود في مسجده مع من آمن به من قومه فلم أزل أعاتبه على دعوته على قومه حتى بكى عليهم وأبكاني وقال: لا جرم إني على ذلك من النادمين وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين. وكنت مع صالح في مسجده مع من آمن من قومه، فلم أزل أعاتبه على دعوته على قومه حتى بكى عليهم فأبكاني. وكنت زواراً ليعقوب وكنت من يوسف بالمكان المكين وكنت ألقى إلياس في الأودية وأنا ألقاه الآن. وأني لقيت موسى بن عمران فعلمني من التوراة وقال: إن أنت لقيت عيسى بن مريم فأقرئه مني السلام. وأني لقيت عيسى بن مريم فأقرأته من موسى السلام وأن عيسى قال لي: أن لقيت محمداً صلى الله عليه وسلم فأقرئه مني السلام قال فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم عينيه وبكى ثم قال: على عيسى السلام مادامت الدنيا وعليك يا هامة بأدائك الأمانة. قال: فقلت يا رسول الله افعل بي ما فعل بي موسى بن عمران فإنه علمني من التوراة فعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة المرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت والمعوذتين وقل هو الله أحد وقال: ارفع إلينا حاجتك يا هامة ولا تدعن زيارتنا. قال فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينعه إلينا فلست أدري أحي هو أو ميت.
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/98 | خلاصة حكم المحدث : ليس له أصل | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/98) واللفظ له، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/418)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/207)