الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
انظر أيضا مبعوث نبيء نذير

1 - عن أبي حمزةَ الثُّماليِّ قال : يعني بالنَّاسِ في هذه الآيةِ نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وحدَه ، قالت اليهودُ : انظروا إلى هذا الَّذي ما شبِع من الطَّعامِ لا واللهِ ما له همٌّ إلَّا النِّساءُ لو كان نبيًّا لشغله همُّ النُّبوَّةِ عن النِّساءِ حسدوه على كثرةِ نسائِه وعابوه بذلك فأكذبهم اللهُ تعالَى فقال : فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ إلى قولِه مُلْكًا عَظِيمًا فأخبرهم بما كان لداودَ وسليمانَ . فأقرَّت اليهودُ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّه كان لسليمانَ ألفُ امرأةٍ ثلاثُمائةِ مَهْريَّةٍ وسبعُمائةِ سُرِّيَّةٍ ، وعند داودُ مائةُ امرأةٍ فقال لهم : ألفُ امرأةٍ عند رجلٍ أكثرُ أم تسعُ نِسوةٍ ؟ وكان عنده يومئذٍ تسعُ نِسوةٍ . فسكتوا قال اللهُ عزَّ وجلَّ : فَمِنْهُمْ مَنْ آَمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ يعني من آمن عبدُ اللهِ بنُ سلامٍ وأصحابُه
الراوي : أبو حمزة الثمالي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : العجاب في بيان الأسباب
الصفحة أو الرقم : 2/889 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - عن مجاهدٍ قال : كنتُ نازلًا على عبدِ اللهِ بنِ عمرَ في سفَرٍ ، فلما كان ذاتَ ليلةٍ قال لغلامِه : انظرْ طلعتِ الحمراءُ ؟ لا مرحبًا بها ولا أهلًا ولا حياها اللهُ ، هي صاحبةُ الملكينِ ، قالت الملائكةُ : ربِّ كيفَ تدعُ عصاةَ بنِي آدمَ وهم يسفكون الدمَ الحرامَ ، وينتهكون محارمَك ، ويُفسدون في الأرضِ ؟ فقال : إني قد ابتليتُهم ، فلعلِّي إن ابتليتُكم بمثلِ الذي ابتليتُهم به فعلتم كالذي يفعلون ؟ قالوا : لا . قال : فاختاروا من خيارِكم اثنينِ ، فاختاروا هاروتَ وماروتَ ، فقال لهما : إني مُهبِطُكما إلى الأرضِ ، وأعهدُ إليكما : أن لا تشرِكا بي شيئًا ، ولا تزنِيا ، ولا تخونا ، فأُهبِطا إلى الأرضِ ، وألقَى عليهما الشبقَ ، وأُهبِطت لهما الزهرةُ في أحسنِ صورةِ امرأةٍ ، فتعرَّضت لهما ، فأراداها عن نفسِها ، فقالت : إني على دينٍ لا يصلحُ لأحدٍ أن يأتِيَني إلا إن كان على مثلِه . فقالا وما ذلك ؟ قالت : المجوسيةِ . قالا : الشركُ هذا لا نقربُه . فسكتت عنهما ما شاء اللهُ ، ثم تعرَّضت لهما ، فأراداها عن نفسِها ، فقالت : ما شئتما غيرَ أن لي زوجًا ، وأنا أكرهُ أن يطَّلِعَ على هذا منِّي فأُفتَضحَ ، فإن أقررتُما بدينِي ، وشرطتما لي أن تُصعِدَاني إلى السماءِ فعلت ، فأقراها وأتياها ، ثم صعدا بها ، فلما انتهيا بها اختُطِفَت منهما وقُطِّعَت أجنحتُهما ، فوقعها يبكيانِ ، وفي الأرض نبيٌّ يدعو بينَ الجمعتينِ ، فإذا كان يومَ الجمعةِ أجيبَ ، فقالا : لو أتينا فلانًا فسألناه أن يطلبَ لنا التوبةَ ، فأتياه ، فقال : رحِمكما اللهُ كيفَ يطلبُ أهلُ الأرضِ لأهلِ السماءِ ؟ فقالا : إنا قد ابتُلينا . قال : إئتياني ، فقال : اختاروا قد خُيِّرتُما ، إن أحببتما معاقبةَ الدنيا وأنتما في الآخرةِ على حكمِ اللهِ ، وإن أحببتما عذابَ الآخرةِ ، فقال أحدُهما : الدنيا لم يمضِ منها إلا قليلٌ ، وقال الآخرُ : ويحَك إني قد أطعتُك في الأمرِ فأطعْني الآنَ ، إن عذابًا يفنَى ليس كعذابٍ يبقَى ، فقال أما تخشَى أن يُعذِّبَنا في الآخرةِ ؟ فقال : لا إني لأرجو إن علِم اللهُ إنا قد اخترنا عذابَ الدنيا مخافةَ عذابِ الآخرةِ أن لا يجمعَهما علينا ، فاختاروا عذابَ الدنيا فجُعِلا في بَكَراتٍ من حديدٍ في قليبٍ مملوءةٍ من نارٍ؟عاليها وسافلَها
الراوي : مجاهد بن جبر المكي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : العجاب في بيان الأسباب
الصفحة أو الرقم : 1/325 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة | شرح الحديث
 

1 - عن أبي حمزةَ الثُّماليِّ قال : يعني بالنَّاسِ في هذه الآيةِ نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وحدَه ، قالت اليهودُ : انظروا إلى هذا الَّذي ما شبِع من الطَّعامِ لا واللهِ ما له همٌّ إلَّا النِّساءُ لو كان نبيًّا لشغله همُّ النُّبوَّةِ عن النِّساءِ حسدوه على كثرةِ نسائِه وعابوه بذلك فأكذبهم اللهُ تعالَى فقال : فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ إلى قولِه مُلْكًا عَظِيمًا فأخبرهم بما كان لداودَ وسليمانَ . فأقرَّت اليهودُ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّه كان لسليمانَ ألفُ امرأةٍ ثلاثُمائةِ مَهْريَّةٍ وسبعُمائةِ سُرِّيَّةٍ ، وعند داودُ مائةُ امرأةٍ فقال لهم : ألفُ امرأةٍ عند رجلٍ أكثرُ أم تسعُ نِسوةٍ ؟ وكان عنده يومئذٍ تسعُ نِسوةٍ . فسكتوا قال اللهُ عزَّ وجلَّ : فَمِنْهُمْ مَنْ آَمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ يعني من آمن عبدُ اللهِ بنُ سلامٍ وأصحابُه
الراوي : أبو حمزة الثمالي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : العجاب في بيان الأسباب
الصفحة أو الرقم : 2/889 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - عن مجاهدٍ قال : كنتُ نازلًا على عبدِ اللهِ بنِ عمرَ في سفَرٍ ، فلما كان ذاتَ ليلةٍ قال لغلامِه : انظرْ طلعتِ الحمراءُ ؟ لا مرحبًا بها ولا أهلًا ولا حياها اللهُ ، هي صاحبةُ الملكينِ ، قالت الملائكةُ : ربِّ كيفَ تدعُ عصاةَ بنِي آدمَ وهم يسفكون الدمَ الحرامَ ، وينتهكون محارمَك ، ويُفسدون في الأرضِ ؟ فقال : إني قد ابتليتُهم ، فلعلِّي إن ابتليتُكم بمثلِ الذي ابتليتُهم به فعلتم كالذي يفعلون ؟ قالوا : لا . قال : فاختاروا من خيارِكم اثنينِ ، فاختاروا هاروتَ وماروتَ ، فقال لهما : إني مُهبِطُكما إلى الأرضِ ، وأعهدُ إليكما : أن لا تشرِكا بي شيئًا ، ولا تزنِيا ، ولا تخونا ، فأُهبِطا إلى الأرضِ ، وألقَى عليهما الشبقَ ، وأُهبِطت لهما الزهرةُ في أحسنِ صورةِ امرأةٍ ، فتعرَّضت لهما ، فأراداها عن نفسِها ، فقالت : إني على دينٍ لا يصلحُ لأحدٍ أن يأتِيَني إلا إن كان على مثلِه . فقالا وما ذلك ؟ قالت : المجوسيةِ . قالا : الشركُ هذا لا نقربُه . فسكتت عنهما ما شاء اللهُ ، ثم تعرَّضت لهما ، فأراداها عن نفسِها ، فقالت : ما شئتما غيرَ أن لي زوجًا ، وأنا أكرهُ أن يطَّلِعَ على هذا منِّي فأُفتَضحَ ، فإن أقررتُما بدينِي ، وشرطتما لي أن تُصعِدَاني إلى السماءِ فعلت ، فأقراها وأتياها ، ثم صعدا بها ، فلما انتهيا بها اختُطِفَت منهما وقُطِّعَت أجنحتُهما ، فوقعها يبكيانِ ، وفي الأرض نبيٌّ يدعو بينَ الجمعتينِ ، فإذا كان يومَ الجمعةِ أجيبَ ، فقالا : لو أتينا فلانًا فسألناه أن يطلبَ لنا التوبةَ ، فأتياه ، فقال : رحِمكما اللهُ كيفَ يطلبُ أهلُ الأرضِ لأهلِ السماءِ ؟ فقالا : إنا قد ابتُلينا . قال : إئتياني ، فقال : اختاروا قد خُيِّرتُما ، إن أحببتما معاقبةَ الدنيا وأنتما في الآخرةِ على حكمِ اللهِ ، وإن أحببتما عذابَ الآخرةِ ، فقال أحدُهما : الدنيا لم يمضِ منها إلا قليلٌ ، وقال الآخرُ : ويحَك إني قد أطعتُك في الأمرِ فأطعْني الآنَ ، إن عذابًا يفنَى ليس كعذابٍ يبقَى ، فقال أما تخشَى أن يُعذِّبَنا في الآخرةِ ؟ فقال : لا إني لأرجو إن علِم اللهُ إنا قد اخترنا عذابَ الدنيا مخافةَ عذابِ الآخرةِ أن لا يجمعَهما علينا ، فاختاروا عذابَ الدنيا فجُعِلا في بَكَراتٍ من حديدٍ في قليبٍ مملوءةٍ من نارٍ؟عاليها وسافلَها
الراوي : مجاهد بن جبر المكي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : العجاب في بيان الأسباب
الصفحة أو الرقم : 1/325 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة | شرح الحديث

3 - عائشة بنت عبد الرحمن بن عتيك القرظي ، كانتْ تحت رفاعةَ بنِ وهبِ بنِ عقيلٍ فطلقها ثلاثًا ، فتزوجتْ بعده عبدَ الرحمنِ بنَ الزبيرِ النضري ، فطلقَها ، فأتتْ نبيَّ اللهِ فقالتْ : إني كنت عند رفاعةَ فطلقني فبتَّ طلاقي ، فتزوجتُ بعده عبدَ الرحمنِ بنَ الزبيرِ ، وإنما معه مثلُ هَدَبةِ الثوبِ ، ولقد طلقني قبل أن يمسَني أفأرجعُ إلى ابنِ عمي ؟ فتبسمَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : تريدين أن ترجعي إلى رفاعةَ ، لا الحديثِ ، قالَ : فلبثتْ ما شاءَ اللهُ ثم رجعتْ فقالتْ : إن زوجي كان قد مسني ، فقالَ لها النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : كذبتِ بقولِك الأولِ فلن نصدقَكِ فلبثتْ حتى قُبضَ النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأتتْ أبا بكرٍ فردَّها ، ثم أتتْ عمرَ فردَّها ، وقالَ لها : لأن رجعتِ لأرجمنَّكِ
الراوي : - | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : العجاب في بيان الأسباب
الصفحة أو الرقم : 1/586 | خلاصة حكم المحدث : أصل القصة في الصحيحين