الموسوعة الحديثية - نتائج البحث

1 - أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ قال: مَن وهَبَ هِبةً لِصِلةِ رَحِمٍ، أو على وَجهِ صَدَقةٍ؛ فإنَّهُ لا يَرجِعُ فيها، ومَن وهَبَ هِبةً يَرى أنَّهُ إنَّما يُرادُ بها الثَّوابُ، فهو على هِبَتِهِ، يَرجِعُ فيها إنْ لم يَرْضَ منها.

الراوي : مروان بن الحكم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 13/32 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة

2 - ليس على المُسلِمِ في عبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ.

3 - مَن أنظَرَ مُعسِرًا؛ فله بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، ثُمَّ سَمِعتُه يقولُ: لكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ، قال: فقُلتُ له: إنِّي سَمِعتُكَ تقولُ: فله بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، ثُمَّ قُلتَ الآن: فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ؟ فقال: إنَّه متى لم يَحِلَّ الدَّينُ فله بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، فإذا حَلَّ الدَّينُ، فأنظَرَه فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ.

4 - مَن أنظَرَ مُعسِرًا كان له بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، قال: وسَمِعتُه يقولُ: مَن أنظَرَ مُعسِرا فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ، قال: قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، قُلت: بكلِّ يومٍ صَدقةٌ؟ ثُمَّ قُلتُ: له بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ؟ قال: فقال: بكلِّ يومٍ صَدقةٌ ما لم يَحِلَّ الدَّينُ، فإذا حَلَّ الدَّينُ، فإنْ أنظَرَه بعدَ الحِلِّ فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ.

5 - في الإنسانِ سِتُّونَ وثلاثُ مِئَةِ مَفْصِلٍ، فعليه أنْ يتصدَّقَ عن كلِّ مَفْصِلٍ منه صدَقةً، قالوا: ومَن يُطيقُ ذلك يا رسولَ اللهِ؟ قال: النُّخاعةُ في المسجِدِ تَدفِنُها، أوِ الشيءُ تُنحِّيهِ عنِ الطَّريقِ، فإنْ لمْ تقدِرْ فرَكعَتا الضُّحى تُجزِئُكَ .

6 - لا نَذْرَ إلَّا فيما ابتُغي به وجهُ اللهِ، ولا يمينَ في قطيعةِ رحمٍ .

الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 10/ 359 | خلاصة حكم المحدث : سند حسن. | أحاديث مشابهة

7 - خَطَبَنا عُثمانُ بنُ عفَّانَ رَضيَ اللهُ عنه، فقال في خُطبتِه: أدُّوا صَدقةَ الفِطرِ صاعًا مِن تَمرٍ، أو صاعًا مِن شَعيرٍ، عن كلِّ صَغيرٍ وكَبيرٍ، حُرٍّ ومَملوكٍ، ذَكرٍ وأُنثى، ولم يَذكُرْ فيه مُدَّينِ مِن حِنطةٍ.

8 - عن أنَسٍ، أنَّ في الكتابِ الذي كَتَبَه أبو بَكرٍ الصِّديقُ في الصَّدَقةِ، وكَتَبَ له فيها: إنَّها صَدَقةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ التي افتَرَضَها اللهُ عزَّ وجلَّ على خَلقِه، فمَن سُئِلَ فوقَها فلا تُعْطِهِ: ألَّا يُؤخَذَ في الصَّدَقةِ هَرِمَةٌ ولا ذاتُ عَوارٍ، ولا تَيسٌ إلَّا أنْ يَشاءَ المُصدِّقُ. وهكذا حدَّثَناه إبراهيمُ بالكَسرِ، يعني: به الواليَ على الصَّدَقةِ.

9 - أُتيَ عَبدُ اللهِ في امرَأةٍ تُوفِّيَ عنها زَوجُها، ولم يَفرِضْ لها صَداقًا، ولم يَدخُلْ بها، فترَدَّدوا إليه، فلم يُفتِهم، فلم يَزالوا به حتى قال: إنِّي سأقولُ برَأيي، إنِّي أَرى لها صَدَقةَ نِسائِها، لا وَكْسَ ، ولا شَطَطَ، وعليها العِدَّةُ، ولها الميراثُ. فقامَ مَعقِلُ بنُ سِنانٍ، فشهِدَ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَضى في بَرْوَعَ ابنةِ واشِقٍ الأشجَعيَّةِ بمِثلِ ما قَضَيتَ، ففرِحَ عَبدُ اللهِ.

10 - كُنَّا نُعطي صَدَقةَ الفِطرِ قبلَ أنْ تَنزِلَ الزَّكاةُ، ونصومُ عاشوراءَ قبلَ أنْ يَنزِلَ رَمَضانُ، فلمَّا نَزَلَ رَمَضانُ ونَزَلتِ الزَّكاةُ لم نُؤمَرْ به، ولم نُنْهَ عنه، وكُنَّا نَفعَلُه.

11 - كُنَّا نُعْطي صَدَقةَ الفِطرِ قبلَ أنْ تَنزِلَ الزَّكاةُ، ونصومُ عاشوراءَ قبلَ أنْ يَنزِلَ رَمَضانُ، فلمَّا نَزَلَ رَمَضانُ ونَزَلتِ الزَّكاةُ لم نُؤمَرْ به، ولم نُنْهَ عنه، وكُنَّا نَفعَلُه.

12 - بعَثَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في سَريَّةٍ، فحمَلَ رَجلٌ من ولَدِ أبي على رَجلٍ منَ المُشرِكينَ، فلمَّا غَشِيَه بالرُّمحِ، قال: إنِّي مُسلِمٌ، فقتَلَه، ثُم أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: يا رسولَ اللهِ: إنِّي قد أذنَبْتُ فاستَغفِرْ لي، فقال: وما ذاك؟ قال: إنِّي حمَلْتُ على رَجلٍ، فلمَّا غَشِيتُه بالرُّمحِ، قال: إنِّي مُسلِمٌ، فظنَنْتُ أنَّه مُتعَوِّذٌ فقتَلْتُه، فقال: أفلا شقَقْتَ عن قَلْبِه حتى يَستَبينَ لكَ؟ قال: ويَستَبينُ لي؟ قال: قد قال لكَ بلِسانِه، فلم تُصدِّقْه على ما في قَلْبِه، فلم يَلبَثِ الرَّجلُ أنْ ماتَ، فدُفِنَ فأصبَحَ على وجهِ الأرضِ، فقُلْنا: عَدُوٌّ نبَشَه، فأمَرْنا عَبيدَنا وموالِيَنا فحَرَسوه، فأصبَحَ على وجهِ الأرضِ، فقُلْنا: فلعَلَّهم غَفَلوا، فحرَسْنا نحن، فأصبَحَ على وجهِ الأرضِ، فأتَيْنا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخبَرْناه، قال: إنَّ الأرضَ تَقبَلُ مَن هو شَرٌّ منه، ولكنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أحَبَّ أنْ يُخبِرَكم بعِظَمِ الدَّمِ، ثُم قال: انْتَهوا به إلى سَفحِ هذا الجَبلِ، فانْضِدوا عليه منَ الحِجارةِ، ففعَلْنا.

13 - أنَّ قومًا أتَوُا النَّبيَّ عليه السَّلامُ مِنَ الأعرابِ مُجْتابي النِّمارِ ، فحَثَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على الصَّدقةِ، وكأنَّهم أَبطَؤوا بها، حتى رأَوْا ذلك في وجهِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فجاء رجُلٌ مِنَ الأنصارِ بقِطعةِ تِبْرٍ فألقاها، فتَتابَع النَّاسُ، حتى عُرِفَ ذلك في وجهِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن سَنَّ سُنَّةً حسَنةً فعُمِلَ بها مِن بعدِهِ، كان له مِثْلُ أجْرِ مَن عمِل بها، مِن غيْرِ أنْ يَسقُطَ من أُجورِهم شيءٌ، ومَن سَنَّ سُنَّةً سيِّئةً، فعُمِلَ بها من بعدِهِ، كان عليه مِثْلُ وِزْرِ مَن عمِل بها، من غيْرِ أنْ يُنتَقَصَ مِن أَوْزارِهم شيءٌ.

14 - عن عبد الله بن عتبة أنَّهُ اختُلِفَ إلى ابنِ مَسعودٍ في رَجُلٍ تزَوَّجَ امرَأةً، فماتَ عنها، ولم يَفرِضْ لها، ولم يَدخُلْ بها، فاختَلَفوا إليه شَهرًا، ثم قَضى أنَّ لها صَدَقةَ نِسائِها، ولها الميراثُ، وعليها العِدَّةُ ، ثم قال: إنْ يَكُ صَوابًا، فمِنَ اللهِ عزَّ وجلَّ وإنْ يَكُ خَطَأً، فمِنِّي. فقام الجراح، وأبو سنان، فشهدا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى به في بروع ابنة واشق الأشجعية، وكان زوجها هلال بن مروان

15 - أدُّوا صَدقةَ الفِطرِ صاعًا مِن تَمرٍ، أو صاعًا مِن شَعيرٍ، أو نَصفَ صاعٍ مِن بُرٍّ -أو قال: قَمحٍ- عن كلِّ إنسانٍ صَغيرٍ أو كَبيرٍ، ذَكرٍ أو أُنثى، حُرٍّ أو عبدٍ، غَنيٍّ أو فَقيرٍ.

16 - فَرَضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَدقةَ الفِطرِ على الحُرِّ والعَبدِ، والصَّغيرِ والكَبيرِ، والذَّكرِ والأُنثى صاعًا مِن تَمرٍ، أو صاعًا مِن شَعيرٍ، أو صاعًا مِن بُرٍّ، قال: ثُمَّ عَدَلَ النَّاسُ نِصفَ صاعٍ مِن بُرٍّ بصاعٍ ممَّا سِواه.

17 - خَرَجَ علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن بالسوقِ، نَبيعُ بالأسواقِ، ونحن نُسمَّى السَّماسرةَ ، فسمَّانا باسمٍ أحسَنَ ممَّا سَمَّيْنا به أنفُسَنا، فقال: يا مَعشَرَ التُّجَّارِ، إنَّه يُخالِطُ بَيعَكم حَلِفٌ ولَغوٌ فشُوبُوه. قال الأعمشُ بصَدَقةٍ، وقال حَبيبٌ: بشَيءٍ من صَدَقةٍ.

18 - عن حمزة بن عمرو الأسلمي: أنَّ عُمَرَ بعَثَهُ مُصدِّقًا على سَعدِ هُذَيمٍ، فأُتيَ حَمزةُ بمالٍ لِيُصَدِّقَهُ، فإذا رَجُلٌ يَقولُ لامرَأتِهِ: أدِّي صَدَقةَ مالِ مَولاكِ. وإذا المرأةُ تَقولُ له: بل أنتَ فأدِّ صَدَقةَ مالِ أبيكَ. فسألَ حَمزةُ عن أمرِهما وقَولِهما، فأُخبِرَ أنَّ ذلك الرَّجُلَ زَوجُ تلك المرأةِ، وأنَّهُ وقَعَ على جاريةٍ لها، فولَدَتْ وَلَدًا، فأعتَقَتْهُ امرأتُهُ، قالوا: فهذا المالُ لأبيهِ مِن جاريَتِها، فقال حَمزةُ: لَأرجُمَنَّكَ بأحجارِكَ. فقيلَ له: أصلَحَكَ اللهُ، إنَّ أمْرَهُ قد رُفِعَ إلى عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، فجلَدَهُ عُمَرُ مِئةً، ولم يَرَ عليه الرَّجمَ، فأخَذَ حَمزةُ بالرَّجُلِ كَفيلًا حتى قدِمَ على عُمَرَ، فسألَهُ عمَّا ذُكِرَ مِن جَلدِ عُمَرَ إيَّاهُ، ولم يَرَ عليه الرَّجمَ، فصَدَّقَهم عُمَرُ بذلك، وقال: إنَّما درَأَ عنه الرَّجمَ؛ لِأنَّهُ عذَرَهُ بالجَهالةِ.

19 - رَأيتُ ابنَ مَسعودٍ فرِحَ فَرحةً لم أرَهُ فرِحَ مِثلَها، أتاهُ إنسانٌ، فسألَهُ عن رَجُلٍ تزَوَّجَ امرَأةً، ولم يَفرِضْ لها صَداقًا، ولم يَدخُلْ بها، فماتَ عنها، فقال: ما سمِعتُ فيها شَيئًا. فقال الرَّجُلُ: لو ترَدَّدتُ شَهرًا، ما سألتُ عنها أحَدًا غَيرَكَ، وما وجَدتُ أحَدًا أسألُ عنها غَيرَكَ. فقال: إنِّي سأقولُ فيها برَأيي، فإنْ أصَبتُ، فاللهُ عزَّ وجلَّ يُوَفِّقُني: أَرى لها صَدَقةَ نِسائِها، لا وَكْسَ ، ولا شَطَطَ، وعليها العِدَّةُ. فقال الأشجَعيُّ: أشهَدُ أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَضى بمِثلِ ما قضَيتَ.

20 - لا تَنظُروا إلى صَلاةِ امرئٍ، ولا إلى صيامِهِ، ولكنِ انظُروا إلى صِدقِهِ إذا حَدَّثَ، وإلى أمانَتِهِ إذا اؤتُمِنَ، وإلى وَرَعِهِ إذا أَشْفى، ألَا إنَّ الأُسَيْفِعَ أُسَيْفِعَ جُهَيْنةَ، رضِيَ مِن دِينِهِ وأمانَتِهِ أنْ يُقالَ: سبَقَ الحاجَّ، فادَّانَ مُعرِضًا، فأصبَحَ قد رِينَ به ، فمَن كان له عليه دَيْنٌ؛ فليَحضُرْ بَيعَ مالِهِ أو قِسمةَ مالِهِ، ألَا إنَّ الدَّيْنَ أوَّلُهُ هَمٌّ، وآخِرُهُ حُزنٌ. وذكَرَ لنا عليُّ بنُ عَبدِ العَزيزِ قال: قال لنا أبو عُبيدٍ: قال أبو زَيدٍ: فادَّانَ مُعرِضًا، يَعْني: استَدانَ مُعرِضًا، وهو الذي يَعتَرِضُ الناسَ، فيَستَدينُ مِن كُلِّ مَن يُمكِنُهُ. قال أبو زَيدٍ: وقَولُهُ: قد رِينَ به ، أيْ وقَعَ فيما لا يَستَطيعُ الخُروجَ منه، وفيما لا قِبَلَ له به.

21 - لمَّا ظهَرَ الإسلامُ خرَجْنا في رَكبٍ ومعنا ظَعينةٌ لنا، حتى نزَلْنا قَريبًا مِنَ المَدينةِ، فبَيْنا نحن نَعودُ إذ أَتانا رَجُلٌ عليه ثَوبانِ أبْيَضانِ، فسلَّمَ، ثم قال: مِن أين أقبَلَ القَومُ؟ قُلنا: مِنَ الرَّبَذةِ. ومعنا جَمَلٌ أحمَرُ، فقال: أتَبيعوني الجَمَلَ؟ قُلنا: نَعم. قال: بكم؟ قُلنا: بكذا وكذا صاعًا مِن تَمرٍ، فأخَذَهُ ولم يَستَنقِصْنا شَيئًا، قال: قد أخَذتُهُ. فأخَذَ برَأسِ الجَمَلِ حتى تَوارى بِحِيطانِ المَدينةِ، فتَلاوَمْنا فيما بينَنا، قُلنا: أعطَيتُم جَمَلَكم رَجُلًا لا تَعرِفونَهُ! فقالتِ الظَّعينةُ: لا تَلاوَموا؛ لقد رَأيتُ وَجهَ رَجُلٍ ما كان لِيَخفِرَكم، ما رَأيتُ شَيئًا أشبَهَ بالقَمرِ لَيلةَ البَدرِ مِن وَجهِهِ، فلمَّا كان العَشيُّ أتانا رَجُلٌ، فقال: السَّلامُ عليكم، أنا رسولُ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إليكم، هو يَأمُرُكم أنْ تَأكُلوا حتى تَشبَعوا، وأنْ تَكْتالوا حتى تَستَوْفوا. فأكَلْنا حتى شبِعْنا، واكتَلْنا حتى استَوفَيْنا.

22 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال ذاتَ يومٍ لأصحابِه: ألَا أُحدِّثُكم عنِ الخَضِرِ؟، قالوا: بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: بَينا هو ذاتَ يومٍ يَمشي في سوقِ بَني إسرائيلَ أبصَرَه رَجُلٌ مُكاتَبٌ، فقال: تصدَّقْ عليَّ بارَكَ اللهُ فيكَ، قال الخَضِرُ: آمَنتُ باللهِ، ما يُريدُ اللهُ عزَّ وجلَّ من أمْرٍ يكنْ، ما عندي شيءٌ أُعْطيكَه، فقال المسكينُ: أسأَلُكَ بوَجهِ اللهِ عزَّ وجلَّ لَمَا تَصدَّقتَ عليَّ، إنِّي نَظَرتُ إلى سِيماءِ الخَيرِ في وَجهِكَ، ورَجَوتُ البَرَكةَ عِندَكَ، قال الخَضِرُ: آمَنتُ باللهِ، ما عِندي شَيءٌ أُعْطيكَه إلَّا أنْ تأخُذَني فتَبيعَني، فقال المسكينُ: وهل يَستقيمُ هذا؟ قال: نَعَمْ، الحَقُّ أقولُ لكَ، لقد سَأَلتَني بأمرٍ عظيمٍ، أمَا إنِّي ما أُخَيِّبُكَ بوَجهِ رَبِّي فبِعْني، فقدَّمَه إلى السوقِ، فباعَه بأربعِ مِئَةِ دِرهَمٍ، فمَكَثَ عندَ المُشْتَري زمانًا لا يَستعمِلُه في شَيءٍ، فقال الخَضِرُ: أمَا إنَّك إنَّما ابتَعتَني ابتغاءَ خَيْري، فأوْصِني بعَمَلٍ، فقال: أكرَهُ أنْ أشُقَّ عليكَ، إنَّكَ شَيخٌ كَبيرٌ، قال: ليس يشُقُّ عليَّ، قال: فقُمْ فانقُلْ هذه الحِجارةَ، وكان لا يَنقُلُها دونَ سِتَّةِ نَفَرٍ في يَومٍ، فخَرَجَ الرَّجُلُ لِيَقضِيَ حاجَتَه، ثم انصَرَفَ وقد نَقَلَ الحِجارَةَ في ساعَتِه، فقال له: أحسَنتَ وأجمَلتَ، وأطَقتَ ما لم أَرَكَ تُطيقُه، ثم عَرَضَ للرَّجُلِ سَفَرٌ، فقال: إنِّي أحسَبُكَ أمينًا، فاخلُفْني في أهْلي خِلافةً حَسَنةً، قال: أوْصِني بعَمَلٍ، قال: إنِّي أكرَهُ أنْ أشُقَّ عليكَ، قال: ليس يشُقُّ عليَّ، قال: فاضْرِبْ منَ اللَّبِنِ حتى أقدَمَ عليكَ، فمَضى الرَّجُلُ لسَفَرِه، فرَجَعَ الرَّجُلُ وقد شيَّدَ بِناءَه، فقال الرَّجُلُ: أسأَلُكَ بوَجهِ اللهِ عزَّ وجلَّ ما جِنسُكَ؟ وما أمْرُكَ؟ قال: سَأَلتَني بوَجهِ اللهِ عزَّ وجلَّ، والسُّؤالُ بوَجهِ اللهِ عزَّ وجلَّ أوقَعَني في العُبوديَّةِ، فقال: سأُخبِرُكَ مَن أنا؟ أنا الخَضِرُ الذي سَمِعتَ به، سَأَلَني مِسكينٌ صَدَقةً، فلم يكنْ عِندي شَيءٌ أُعطيهِ، سَأَلَني بوَجهِ اللهِ فأمكَنتُه من رَقَبَتي فباعَني، وأُخبِرُكَ أنَّه مَن سُئِلَ بوَجهِ اللهِ فردَّ سائِلَه وهو يَقدِرُ، وَقَفَ يومَ القيامةِ وليس لوَجهِه جِلدٌ، ولا لَحمٌ، ولا دَمٌ، ولا عَظمٌ يَتَقَعقَعُ، قال: آمَنتُ بذلك، شَقَقتُ عليكَ يا رسولَ اللهِ، احكُمْ في أهْلي ومالي بما أراكَ اللهُ عزَّ وجلَّ، أو أُخيِّرُكَ فأُخَلِّي سَبيلَكَ؟ قال: أُحِبُّ أنْ تُخَلِّيَ سَبيلي، فأعبُدَ اللهَ عزَّ وجلَّ، فخلَّى سَبيلَه، فقال الخَضِرُ: الحَمدُ للهِ الذي أوقَعَني في العُبوديَّةِ، ونَجَّاني منها.

الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 1877 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة

23 - قال أبو بَكرٍ رضِيَ اللهُ عنه لفِنْحاصَ -وكان من عُلماءِ اليَهودِ وأحبارِهم: اتَّقِ اللهَ وأسلِمْ، فواللهِ إنَّكَ لَتعلَمُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رسولٌ من عِندِ اللهِ، جاءَكم بالحَقِّ من عِندِه، تَجِدونَه مكتوبًا عندَكم في التَّوراةِ والإنجيلِ، فقال فِنْحاصُ: يا أبا بَكرٍ، واللهِ ما بنا إلى اللهِ عزَّ وجلَّ من فَقرٍ، وإنَّه إلينا لَيفتقِرُ، وما نَتضرَّعُ إليه كما يَتضرَّعُ إلينا، وإنَّا عنه لَأغنياءُ، ولو كان عَنَّا غَنيًّا لمَا استَقْرَضَنا أموالَنا كما يَزعُمُ صاحبُكم، يَنْهاكم عنِ الرِّبا ويُعْطيناهُ، ولو كان عنَّا غَنيًّا ما أَعْطانا الرِّبا، فغَضِبَ أبو بَكرٍ فضَرَبَ وَجهَ فِنْحاصَ، فأخبَرَ فِنْحاصُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأبي بَكرٍ: ما حمَلَكَ على ما صَنَعتَ؟ فأخبَرَه، فجَحَدَ ذلك فِنْحاصُ، وقال: ما قُلتُ ذلك، فأنزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ: {لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ} [آل عمران: 181] الآيةَ، إلى قَولِه عزَّ وجلَّ: {عَذَابَ الْحَرِيقِ} [آل عمران: 181]، وأنزَلَ في أبي بَكرٍ رضِيَ اللهُ عنه، وما بَلَغَه من ذلك الغَضَبِ: {وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [آل عمران: 186].

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 1830 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن أبي محمد مولى زيد بن ثابت لم يرو عنه غير محمد بن إسحاق، ولم يوثقه غير ابن حبان، وقال الذهبي: لا يعرف، ورواه ابن جرير الطبري... بهذا الإسناد وقد صرح ابن إسحاق بالتحديث عنده | أحاديث مشابهة |أصول الحديث
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

24 - قال اللهُ: وجَبتْ مَحَبَّتِي للمُتحابِّينَ فيَّ، والمُتجالِسينَ فيَّ، والمُتزاوِرينَ فيَّ، والمُتباذِلينَ فيَّ.

25 - القُضاةُ ثلاثةٌ: قاضيانِ في النَّارِ، وقاضٍ في الجنَّةِ؛ فأمَّا الذي في الجنَّةِ، فرَجُلٌ عَرَفَ الحَقَّ، فقَضى به؛ فهو في الجنَّةِ، ورَجُلٌ عَرَفَ الحَقَّ فلمْ يَقْضِ به، وجار في الحُكمِ؛ فهو في النَّارِ، ورَجلٌ لم يَعرِفِ الحَقَّ، فقَضى للنَّاسِ على جَهلٍ؛ فهو في النَّار.

26 - خَمسٌ مَن قُبِضَ في شيءٍ مِنهُنَّ فهو شَهيدٌ: المَقتولُ في سَبيلِ اللهِ شَهيدٌ، والغَريقُ في سَبيلِ اللهِ شَهيدٌ، والمَبطونُ في سَبيلِ اللهِ شَهيدٌ، والمَطعونُ في سَبيلِ اللهِ شَهيدٌ، والنُّفَساءُ في سَبيلِ اللهِ شَهيدٌ.

27 - حَقَّتْ مَحَبَّتِي للمُتحابِّينَ فيَّ، وحقَّتْ محبَّتي للمُتزاوِرينَ فيَّ، وحقَّتْ محبَّتي للمُتصافِينَ فيَّ أو المُتلاقِينَ فيَّ.

28 - مَن أعانَ مُجاهدًا في سَبيلِ اللهِ، أو غارمًا في عُسرتِه، أو مُكاتَبًا في رَقَبتِه؛ أظَلَّه اللهُ عزَّ وجلَّ في ظِلِّه يومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه.

29 - سألْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقُلْتُ: الصَّلاةُ في مسجِدِكَ أفضَلُ أَمِ الصَّلاةُ في بيتِ المَقدِسِ؟ فقال: الصَّلاةُ في مسجِدي مِثْلُ أربعِ صلواتٍ في مسجِدِ بيتِ المَقدِسِ، ولَنِعْمَ المُصَلَّى هو، أرضُ المَحشَرِ، وأرضُ المَنشَرِ.

30 - مَن باع دارًا فلم يجعَلْ ثمنَها في مِثلِها، لم يُبارَكْ له في ثمنِها، أو قال: لا يُبارَكُ له في ثمنِها.

1 - أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ قال: مَن وهَبَ هِبةً لِصِلةِ رَحِمٍ، أو على وَجهِ صَدَقةٍ؛ فإنَّهُ لا يَرجِعُ فيها، ومَن وهَبَ هِبةً يَرى أنَّهُ إنَّما يُرادُ بها الثَّوابُ، فهو على هِبَتِهِ، يَرجِعُ فيها إنْ لم يَرْضَ منها.

2 - ليس على المُسلِمِ في عَبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ إلَّا صَدَقةُ الفِطرِ في الرَّقيقِ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2254 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم |أصول الحديث
التخريج : أخرجه البخاري (1464)، ومسلم (982) باختلاف يسير دون قوله: "إلا صدقة الفطر في الرقيق" | شرح حديث مشابه

3 - ليس على المُسلِمِ في عبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ.

4 - ليس على المُسلِمِ في عَبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2247 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين |أصول الحديث
التخريج : أخرجه البخاري (1464)، ومسلم (982) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

5 - ليس على المُسلِمِ في عبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ.

6 - ليس على المُسلِمِ في عبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ.

7 - ليس على المُسلِمِ في فَرَسِه، ولا في عَبدِه صَدَقةٌ.

8 - ليس على المُسلِمِ في عبدِه، ولا في فَرَسِه صَدَقةٌ.

9 - أنَّ رَجُلًا مِن مُزَينةَ أَتى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فسَأَلَه: كيف تَرى في ضالَّةِ الغَنمِ؟ قال: طعامٌ مَأكولٌ لكَ، أو لأخيكَ، أو للذِّئبِ، احبِسْ على أخيكَ ضالَّتَه، قال: يا رسولَ اللهِ، فكيف تَرى في ضالَّةِ الإبلِ؟ قال: ما لكَ ولها؟! معها سِقاؤُها وحِذاؤُها، وليس يُخافُ عليها الذِّئبُ، تَأكُلُ الكَلأَ ، وتَرِدُ الماءَ حتى يَأتيَ طالبُها.

الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 4730 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
التخريج : أخرجه مطولاً أبو داود (1710) بنحوه، وأحمد (6746) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

10 - ليس في الخَيلِ والرَّقيقِ زكاةٌ إلَّا أنَّ في الرَّقيقِ صَدَقةَ الفِطرِ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2255 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التخريج : أخرجه البخاري (1464) بنحوه دون ذكر صدقة الفطر، ومسلم (982) بنحوه، وأبو داود (1594) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

11 - ليس في الخَيلِ والرَّقيقِ زكاةٌ إلَّا أنَّ في الرَّقيقِ صَدَقةَ الفِطرِ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2257 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
التخريج : أخرجه البخاري (1464) بنحوه دون ذكر صدقة الفطر، ومسلم (982) بنحوه، وأبو داود (1594) باختلاف يسير

12 - ليس في الخَيلِ والرَّقيقِ زكاةٌ إلَّا أنَّ في الرَّقيقِ صَدَقةَ الفِطرِ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2256 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن من أجل أسامة بن زيد الليثي، وباقي رجاله ثقات
التخريج : أخرجه البخاري (1464) بنحوه دون ذكر صدقة الفطر، ومسلم (982) بنحوه، وأبو داود (1594) باختلاف يسير

13 - مَن أنظَرَ مُعسِرًا؛ فله بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، ثُمَّ سَمِعتُه يقولُ: لكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ، قال: فقُلتُ له: إنِّي سَمِعتُكَ تقولُ: فله بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، ثُمَّ قُلتَ الآن: فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ؟ فقال: إنَّه متى لم يَحِلَّ الدَّينُ فله بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، فإذا حَلَّ الدَّينُ، فأنظَرَه فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ.

14 - أنَّ رَجُلًا عضَّ آخَرَ على ذِراعِه فجذَبَها، فانتُزِعَتْ ثَنيَّتاهُ، فرُفِعَ ذلك إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: أردْتَ أنْ تأكُلَ أو تقضَمَ -شكَّ سعيدٌ- لحمَ أخيكَ، كما يأكُلُ أو يقضَمُ الفحْلُ، فأبطَلَها.

15 - مَن أنظَرَ مُعسِرًا كان له بكلِّ يومٍ صَدقةٌ، قال: وسَمِعتُه يقولُ: مَن أنظَرَ مُعسِرا فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ، قال: قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، قُلت: بكلِّ يومٍ صَدقةٌ؟ ثُمَّ قُلتُ: له بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ؟ قال: فقال: بكلِّ يومٍ صَدقةٌ ما لم يَحِلَّ الدَّينُ، فإذا حَلَّ الدَّينُ، فإنْ أنظَرَه بعدَ الحِلِّ فله بكلِّ يومٍ مِثلُه صَدقةٌ.

16 - لا صَدَقةَ في شَيءٍ منَ الزَّرعِ، أوِ النَّخلِ، أوِ الكَرْمِ حتى تكونَ خَمسةَ أوسُقٍ ، ولا في الوَرِقِ حتى يبلُغَ مِئَتي دِرهَمٍ.

الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 1483 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن |أصول الحديث
التخريج : أخرجه مالك في ((المدونة)) (1/ 303)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (9057) واللفظ لهما، ومسلم (980) بنحوه. | شرح حديث مشابه

17 - أمَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في صَدقةِ الفِطرِ بصاعٍ مِن شَعيرٍ، أو مُدَّينِ مِن قَمحٍ.

الراوي : عن سعيد بن المسيب وعبيدالله بن عبدالله بن عتبة والقاسم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 3416 | خلاصة حكم المحدث : مرسل صحيح

18 - ليس على الخَيلِ والرَّقيقِ صَدَقةٌ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2252 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
التخريج : أخرجه البخاري (1464)، ومسلم (982) بنحوه | شرح حديث مشابه

19 - في الإنسانِ سِتُّونَ وثلاثُ مِئَةِ مَفْصِلٍ، فعليه أنْ يتصدَّقَ عن كلِّ مَفْصِلٍ منه صدَقةً، قالوا: ومَن يُطيقُ ذلك يا رسولَ اللهِ؟ قال: النُّخاعةُ في المسجِدِ تَدفِنُها، أوِ الشيءُ تُنحِّيهِ عنِ الطَّريقِ، فإنْ لمْ تقدِرْ فرَكعَتا الضُّحى تُجزِئُكَ .

الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 99 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم | أحاديث مشابهة |أصول الحديث
التخريج : أخرجه أبو داود (5242)، وأحمد (22998)، والبزار (4417)، وابن خزيمة (1226)، وابن حبان (1642) واللفظ لهم جميعا. | شرح حديث مشابه

20 - لا نَذْرَ إلَّا فيما ابتُغي به وجهُ اللهِ، ولا يمينَ في قطيعةِ رحمٍ .

21 - كانوا في صَدقةِ رَمضانَ مَن جاء بصاعٍ مِن شَعيرٍ؛ قُبِلَ منه، ومَن جاء بصاعٍ مِن تَمرٍ؛ قُبِلَ منه، ومَن جاء بصاعٍ مِن أَقِطٍ ؛ قُبِلَ منه، ومَن جاء بصاعٍ مِن زَبيبٍ؛ قُبِلَ منه.

الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 3404 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرح الشيخين

22 - خَطَبَنا عُثمانُ بنُ عفَّانَ رَضيَ اللهُ عنه، فقال في خُطبتِه: أدُّوا صَدقةَ الفِطرِ صاعًا مِن تَمرٍ، أو صاعًا مِن شَعيرٍ، عن كلِّ صَغيرٍ وكَبيرٍ، حُرٍّ ومَملوكٍ، ذَكرٍ وأُنثى، ولم يَذكُرْ فيه مُدَّينِ مِن حِنطةٍ.

23 - لا تَقسِمُ وَرَثَتي دينارًا، ما ترَكْتُ بعدَ نَفَقةِ أهلي ومُؤْنةِ عامِلي فهو صدقةٌ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 983 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرطهما |أصول الحديث
التخريج : أخرجه البخاري (2776)، ومسلم (1760) باختلاف يسير

24 - مِثلَه، [أيْ حديثَ: لا يَقبَلُ اللهُ صلاةً بغيرِ طُهورٍ، ولا صَدقةً من غُلولٍ].

الراوي : أسامة بن عمير الهذلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 3300 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (59)، وابن ماجه (271) باختلاف يسير، والنسائي (139) | شرح حديث مشابه

25 - عن أنَسٍ، أنَّ في الكتابِ الذي كَتَبَه أبو بَكرٍ الصِّديقُ في الصَّدَقةِ، وكَتَبَ له فيها: إنَّها صَدَقةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ التي افتَرَضَها اللهُ عزَّ وجلَّ على خَلقِه، فمَن سُئِلَ فوقَها فلا تُعْطِهِ: ألَّا يُؤخَذَ في الصَّدَقةِ هَرِمَةٌ ولا ذاتُ عَوارٍ، ولا تَيسٌ إلَّا أنْ يَشاءَ المُصدِّقُ. وهكذا حدَّثَناه إبراهيمُ بالكَسرِ، يعني: به الواليَ على الصَّدَقةِ.

26 - لا تَقسِمُ وَرَثَتي دينارًا، ما ترَكْتُ بعدَ نَفَقةِ أهلي ومُؤْنةِ عامِلي فهو صدقةٌ، لا تَقسِمُ وَرَثَتي دينارًا.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 984 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح، من فوق الإمام الشافعي من رجال الشيخين |أصول الحديث
التخريج : أخرجه البخاري (2776)، ومسلم (1760) باختلاف يسير

27 - مَرِضَ أبو طالبٍ فأتَتْه قُرَيشٌ، وأتاهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعودُه ، وعندَ رأسِه مَقعَدُ رَجُلٍ، فقام أبو جَهلٍ فقَعَدَ فيه، فقال: ما بالُ ابنِ أخيكَ يذكُرُ آلهتَنا؟ قال: ما بالُ قَومِكَ يَشكونَكَ؟ قال: يا عمَّاه، أريدُهم على كَلِمةٍ تَدينُ لهمُ العَرَبُ وتُؤدِّي إليهم العَجَمُ الجِزيةَ ، قال: ما هي؟ قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، قال: أجَعَلَ الآلِهةَ إلهًا واحدًا؟ فأنزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ: {ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ} [ص: 1] إلى قَولِه: {إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ} [ص: 5].

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2029 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] يحيى بن عمارة ويقال ابن عباد وقيل عباد لم يرو عنه غير الأعمش، ولم يوثقه غير ابن حبان، وباقي رجال الإسناد ثقات رجال الصحيح |أصول الحديث
التخريج : أخرجه الترمذي (3232)، وأحمد (2008) باختلاف يسير

28 - خَرَجْنا ولا نَرى إلَّا أنَّه الحَجُّ، فلمَّا قَدِمَ مكَّةَ طاف ولم يَحِلَّ، وكان معه الهَدْيُ، فطاف مَن معه من نِسائِه وأصحابِه، فحَلَّ منهم مَن لم يكنْ معه الهَدْيُ، قال: وحاضتْ هي، قالت: فقَضَيْنا مَناسِكَنا من حَجِّنا، فلمَّا كانت ليلةُ الحَصْبةِ ليلةُ النَّفْرِ ، قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، أيرجِعُ أصحابُكَ بحَجٍّ وعُمْرةٍ، وأرجِعُ أنا بحَجٍّ؟ قال: أمَا كُنتِ طُفتِ بالبَيتِ لياليَ قَدِمْنا؟، قالت: قُلتُ: لا، قال: انطَلِقي مع أخيكِ إلى التَّنعيمِ ، فأَهِلِّي بعُمْرةٍ، ثم مَوعِدُكِ مكانَ كذا وكذا.

الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 2430 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح |أصول الحديث
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((مشكل الآثار)) (2430) واللفظ له، وأحمد (24906)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (3745) بنحوه. | شرح حديث مشابه

29 - إذا مات الإنسانُ انقطَع عنه عملُهُ إلَّا مِن ثلاثةٍ: إلَّا مِن صَدَقةٍ جاريةٍ، وعِلمٍ يُنتَفَعُ به، وولَدٍ صالحٍ يَدعو له.

30 - فَرَضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَدقةَ الفِطرِ صاعًا مِن شَعيرٍ، أو صاعًا مِن تَمرٍ، أو صاعًا مِن أقِطٍ .

الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 3419 | خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي | شرح حديث مشابه

الجميع
سعيد بن المسيب
أيوب السختياني
ابن الجارود
أبو حنيفة
ابن جريج
معمر بن راشد الأزدي
شعبة بن الحجاج
سفيان الثوري
حماد بن سلمة
الإمام مالك
حماد بن زيد
عبدالله بن المبارك
وكيع بن الجراح
عبدالرحمن بن مهدي
سفيان بن عيينة
يحيى القطان
الإمام الشافعي
أبو داود الطيالسي
يزيد بن هارون
الواقدي
عبدالرزاق
سليمان بن حرب
أبو عبيد القاسم بن سلام
ابن سعد
يحيى بن معين
علي بن المديني
أبو بكر بن أبي شيبة
إسحاق بن راهويه
قتيبة بن سعيد
الإمام أحمد
أبو حفص عمرو الفلاس
الدارمي
البخاري
الذهلي
أبو بكر الأثرم
مسلم
العجلي
يعقوب ابن الصلت
أبو زرعة الرازي
الدقيقي
داود الظاهري
الدوري
ابن ماجه
أبو داود
ابن قتيبة
أبو حاتم الرازي
يعقوب الفسوي
الترمذي
ابن أبي خيثمة
أبو زرعة الدمشقي
إسماعيل القاضي المالكي
إبراهيم الحربي
البزار
موسى بن هارون
صالح بن محمد جزرة
محمد بن نصر المروزي
محمد بن عثمان بن أبي شيبة
عبدالله بن أحمد
النسائي
الساجي
ابن جرير الطبري
ابن خزيمة
ابو بكر الخلال
الحسن بن نصر الطوسي
أبو بكر بن أبي داود
أبو عوانة
أبو الفضل الشهيد
ابن المنذر
ابن صاعد
الطحاوي
العقيلي
أبو بكر النيسابوري
أبو حامد ابن الشرقي
ابن أبي حاتم
أبو بكر بن إسحاق الصبغي
الصبغي
الحسين بن علي الحافظ
ابن السكن
ابن حبان
الطبراني
أبو بكر ابن السني
ابن عدي
أبو الفتح الأزدي
أبو بكر الإسماعيلي
أبو عبد الله الحاكم
ابن المظفر البزاز
الدارقطني
ابن شاهين
عبيدالله بن بطة
الخطابي
ابن منده
الحاكم
أبو سعيد النقاش
اللالكائي
أبو نعيم
عبدالغفار الأرموي
أبو نصر السجزي الوائلي
الخليلي
ابن بطال
ابن حزم
النخشبي
البيهقي
الخطيب البغدادي
ابن عبدالبر
الحميدي
ابن الطلاع
ابن القيسراني
يحيى ابن منده
البغوي
ابن العربي
الجورقاني
القاضي عياض
الحازمي
ابن عساكر
أبو موسى المديني
عبد الحق الإشبيلي
ابن الجوزي
ابن الأثير
أبو المظفر السمعاني
موفق الدين ابن قدامة
عمر بن بدر الموصلي
ابن القطان
أبو العباس النباتي
الضياء المقدسي
ابن الصلاح
الصغاني
المنذري
الرشيد العطار
القرطبي المفسر
النووي
ابن دقيق العيد
الدمياطي
ابن تيمية
ابن سيد الناس
القطب الحلبي
المزي
محمد ابن عبدالهادي
ابن التركماني
الذهبي
ابن الملقن
ابن القيم
علاء الدين مغلطاي
صلاح الدين العلائي
الزيلعي
ابن مفلح
جمال الدين المرداوي
السبكي (الابن)
الزركشي الحنبلي
ابن كثير
يوسف المقدسي
الزركشي (البدر)
ابن رجب
صدر الدين المناوي
العراقي
الهيثمي
ابن النحاس
القسطلاني
ابن العراقي
الفيروزآبادي
البوصيري
ابن الوزير اليماني
ابن ناصر الدين الدمشقي
ابن حجر العسقلاني
العيني
الكمال بن الهمام
السخاوي
يوسف ابن عبدالهادي
السيوطي
السمهودي
زكريا الأنصاري
ابن الديبع
محمد بن طولون الصالحي
ابن عراق الكناني
الهيتمي المكي
محمد طاهر الفتني
ملا علي قاري
زين الدين المناوي
مرعي الكرمي
البهوتي
محمد بن محمد الغزي
المقبلي
الزرقاني
محمد بن عبد الهادي السندي
العجلوني
ابن همات الدمشقي
محمد جار الله الصعدي
الصنعاني
السفاريني الحنبلي
الزبيدي
محمد ابن عبد الوهاب
الشوكاني
الرباعي
القاوقجي
صديق خان
العظيم آبادي
المباركفوري
أحمد شاكر
الحكمي
المعلمي
محمد الأمين الشنقيطي
ابن باز
الألباني
ابن عثيمين
الوادعي
شعيب الأرناؤوط
محمد ابن يوسف الصالحي

الجميع
آداب البحث والمناظرة
آداب الزفاف
آداب المشي إلى الصلاة
أجوبة الحافظ ابن حجر لتلامذته
أحاديث مختارة
أحاديث معلة
أحاديث من صحيح البخاري أعلها الدارقطني
أحكام أهل الذمة
أحكام الجنائز
أحكام الخراج
أحكام الخواتيم
أحكام القرآن لابن العربي
أحكام من القرآن الكريم
أخبار أهل الرسوخ
أداء ما وجب
أسئلة وأجوبة لابن حجر
أسنى المطالب
أصل صفة الصلاة
أصول الفقه
أضواء البيان
أطراف الغرائب
أعلام الموقعين
أغبط أوليائي
أهوال القبور
أوهام الجمع والتفريق
إتحاف الخيرة المهرة
إتحاف السائل
إتحاف المهرة
إتقان ما يحسن
إثارة الفوائد
إثبات عذاب القبر
إجمال الإصابة
إحكام الأحكام
إخراج الزكاة
إخلاص كلمة التوحيد
إذا كنز الناس
إرشاد الساري
إرشاد الفحول
إرشاد الفقيه
إرواء الغليل
إزالة الدهش
إصلاح المساجد
إغاثة اللهفان
إكمال المعلم
إنما يخشى الله من عباده العلماء
اجتماع الجيوش الإسلامية
اختلاف الحديث
اختيار الأولى
استدراكات على شرح مسلم
اقتضاء الصراط المستقيم
اقتضاء العلم
الآداب الشرعية
الآداب للبيهقي
الآيات البينات
الأباطيل والمناكير
الأجوبة العلية
الأجوبة المرضية
الأجوبة المستوعبة
الأجوبة النافعة
الأجوبة على الأسئلة الوافدة
الأجوبة لأبي مسعود
الأحاديث المختارة
الأحاديث الموضوعة للموصلي
الأحكام الشرعية الصغرى
الأحكام الشرعية الكبرى
الأحكام الكبير
الأحكام الوسطى
الأذكار للنووي
الأربعون الأبدال
الأربعون البلدانية
الأربعون الصغرى
الأربعون العشارية
الأربعون النووية
الأربعون الودعانية
الأربعون في الجهاد
الأربعون من ‏المساواة
الأربعين المغنية
الأرواح النوافخ
الأسئلة الفائقة
الأسرار المرفوعة
الأسماء والصفات للبيهقي
الأصول والفروع
الأم
الأمالي الحلبية
الأمالي المطلقة
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الأنوار الكاشفة
الأوسط لابن المنذر
الإحكام في أصول الأحكام
الإخنائية
الإخوة والأخوات
الإذاعة لما ‏‏بين يدي ‏الساعة ‏
الإرشاد
الإصابة في تمييز الصحابة
الإعراب عن الحيرة والالتباس
الإعلام بفوائد عمدة الأحكام
الإفصاح عن أحاديث النكاح
الإقناع لابن المنذر
الإلزامات والتتبع
الإلمام بأحاديث الأحكام
الإمام في معرفة أحاديث الأحكام
الإمامة والرد على الرافضة
الإمتاع لابن حجر
الإنصاف في حقيقة الأولياء
الإنصاف فيما بين علماء المسلمين
الإيجاز شرح سنن أبي داود
الإيضاح في مناسك الحج
الإيمان لأبي عبيد
الإيمان لابن أبي شيبة
الإيمان لابن تيمية
الإيمان لابن منده
الابتهاج
الاحتجاج بالقدر
الاستذكار
الاستغناء
الاستفتاح في الصلاة
الاستقامة
الاستيعاب في معرفة الأصحاب
الاعتقاد للبيهقي
الاقتراح في بيان الاصطلاح
الباعث الحثيث
الباعث على الخلاص
البحر الزخار
البداية والنهاية
البدر المنير
البدور السافرة
البسط المبثوث
البشارة العظمى
البعث والنشور
البلدانيات
البناء على القبور
التاريخ الأوسط
التاريخ الصغير
التاريخ الكبير
التبيان
التحفة الكريمة
التحقيق في أحاديث الخلاف
التخويف من النار
التذكار في أفضل الأذكار
التذكرة للقرطبي
الترخيص بالقيام
الترغيب والترهيب
التسعينية
التعليق على الطحاوية
التعليقات البازية على زاد المعاد
التعليقات الرضية
التقييد والإيضاح
التلخيص الحبير
التماس السعد
التمهيد
التمييز
التنكيت والإفادة
التنكيل
التنوير شرح الجامع الصغير
التوحيد لابن خزيمة
التوسل للألباني
التوسل والوسيلة
الثقات لابن حبان
الجامع الصغير
الجامع في الخاتم
الجرح والتعديل
الجواب الصحيح
الجواب الكافي
الجواهر والدرر
الجوهر النقي
الحديث حجة بنفسه
الحديث لابن عبدالوهاب
الحرز الثمين
الحطة
الخصائص الكبرى
الخصال المكفرة
الخطب المنبرية
الخلافيات للبيهقي
الدر الملتقط
الدر المنثور
الدر المنظوم
الدراري المضية
الدراية تخريج أحاديث الهداية
الدرر المنتثرة
الدعوات الكبير
الذب الأحمد
الذل والانكسار
الرؤية للدارقطني
الرحلة إلى إفريقيا
الرحمة الغيثية
الرد المفحم
الرد على البكري
الرد على الجهمية
الرد على الرافضة لابن عبدالوهاب
الرد على السبكي في مسألة تعليق الطلاق
الرد على المنطقيين
الرسائل الشخصية لابن عبد الوهاب
الرسالة الوازعة للمعتدين
الروح
الروضة الندية
الزهر النضر
الزواجر عن اقتراف الكبائر
الزيارة الشرعية والبدعية
السلسلة الصحيحة
السلسلة الضعيفة
السنن الصغير للبيهقي
السنن الكبرى للبيهقي
السنن الكبرى للنسائي
السنن والأحكام
السيل الجرار
الشذرة في الأحاديث المشتهرة
الشرح الممتع
الشفاعة للوادعي
الصارم المسلول
الصارم المنكي
الصحوة الإسلامية لابن عثيمين
الصحيح المسند
الصفدية
الصلاة في النعال
الصلاة وحكم تاركها
الصواعق المرسلة
الضعفاء الكبير
الضياء اللامع
الطرق الحكمية
الطهارة لمحمد بن عبدالوهاب
الطهور
العجاب في بيان الأسباب
العدة على الإحكام
العرش للذهبي
العشرة العشارية
العقيدة الأصفهانية
العقيدة والآداب الإسلامية
العلل الكبير
العلل المتناهية
العلل لابن المديني
العلل ومعرفة الرجال رواية المروذي
العلل ومعرفة الرجال رواية عبدالله
العلم الهيب
العلم لأبي خيثمة
العلو للذهبي
العواصم من القواصم
العواصم والقواصم
الغماز على اللماز
الغنية في مسألة الرؤية
الفتاوى الحديثية للوادعي
الفتاوى الكبرى
الفتاوى لابن عبدالوهاب
الفتح الرباني
الفتح السماوي
الفتوحات الربانية
الفرق بين العبادات
الفروسية
الفصول المفيدة للعلائي
الفوئد المجموعة ‏
الفوائد العلمية من الدروس البازية
الفوائد المجموعة
الفوائد المنتخبة
الفوائد الموضوعة
القائد إلى تصحيح العقائد
القبس
القراءة خلف الإمام
القراءة خلف الإمام
القرمانية
القصاص والمذكرين
القضاء والقدر
القواعد النورانية
القول البديع
القول العلي
القول المسدد
الكافي الشاف
الكافي لابن قدامة
الكامل في الضعفاء
الكبائر لابن عبدالوهاب
الكبائر للذهبي
الكشف عن مجاوزة الأمة الألف
الكلم الطيب
اللآلئ المصنوعة
اللآلئ المنثورة
اللؤلؤ المرصوع
اللطائف من دقائق المعارف
اللفظ الموطا
المؤتلف والمختلف
المتجر الرابح
المجروحين
المجموع للنووي
المحرر في الحديث
المحصول في أصول الفقه
المحلى
المدخل إلى السنن الكبرى
المدخل إلى معرفة كتاب الإكليل
المراسيل ابن أبي حاتم
المراسيل لأبي داود
المستخرج على المستدرك
المستدرك على الصحيحين
المستدرك على مجموع الفتاوى
المسح على الجوربين
المصابيح في الأحاديث المتواترة
المطالب العالية
المعجم الأوسط
المعجم الصغير
المغني لابن قدامة
المقاصد الحسنة
المقرر على أبواب المحرر
المنار المنيف
المناهي اللفظية
المنتخب من العلل للخلال
المنثورات للنووي
المهذب في اختصار السنن
المواهب اللدنية
الموضوعات لابن الجوزي
الموضوعات للصغاني
الناسخ والمنسوخ
الناسخ والمنسوخ لابن شاهين
النبوات
النزول للدارقطني
النصيحة
النصيحة والتعيير
النظر في أحكام النظر
النفح الشذي ‏
النقد الصحيح للعلائي
النكت الأثرية
النكت على المحرر
النكت على الموضوعات
النكت على تقريب التهذيب
النكت على كتاب ابن الصلاح
النوافح العطرة
الوابل الصيب
الوهم والإيهام
انتقاض الاعتراض
بحر الدم
بدائع الفوائد
بداية السول
بذل الماعون
بستان العارفين
بعثت بالسيف
بغية المرتاد
بغية الملتمس
بلوغ المرام
بيان الدليل
بيان تلبيس الجهمية
تأويل مختلف الحديث
تاريخ الإسلام
تاريخ الطبري
تاريخ بغداد
تاريخ دمشق
تبيين الامتنان
تبيين العجب
تبيين كذب ‏المفتري
تحذير الساجد
تحريم آلات الطرب
تحريم الإسبال
تحريم رفع القبور
تحفة الأحوذي
تحفة التحصيل
تحفة الذاكرين
تحفة الطالب
تحفة المحتاج
تحفة المودود
تحفة النبلاء
تحقيق الكلام للمعلمي
تحقيق المراد للعلائي
تحقيق منيف الرتبة
تخريج أقاويل الثقات
تخريج الإحياء للعراقي
تخريج العواصم والقواصم
تخريج الكشاف
تخريج المحلى
تخريج المراسيل لأبي داود
تخريج المسند لشاكر
تخريج المسند لشعيب
تخريج حديث الأسماء الحسنى
تخريج رياض الصالحين
تخريج زاد المعاد
تخريج سنن أبي داود
تخريج سنن الترمذي
تخريج سنن الدارقطني
تخريج سير أعلام النبلاء
تخريج شرح السنة
تخريج شرح الطحاوية
تخريج شرح ‏الطحاوية
تخريج صحيح ابن حبان
تخريج فضيلة العادلين
تخريج كتاب السنة
تخريج مختصر المنهاج
تخريج مسند أبي بكر
تخريج مشكل الآثار
تخريج مشكلة الفقر
تخريج منهاج القاصدين
تدريب الراوي
تذكرة الحفاظ
تذكرة الموضوعات
تراجم منتخبة من التهذيب
ترتيب الموضوعات
تسديد القوس
تسلية النفوس
تصحيح حديث إفطار الصائم
تعجيل المنفعة
تعزية المسلم
تعليقات على المجروحين
تعليقة على العلل
تغليق التعليق
تفسير آيات أشكلت
تفسير الباقيات الصالحات
تفسير الطبري
تفسير الفاتحة والبقرة
تفسير القرآن العظيم
تفسير القرطبي
تفسير سورة الأحزاب
تفسير سورة الإخلاص
تفسير سورة الحجرات إلى الحديد
تفسير سورة الروم
تفسير سورة الزمر
تفسير سورة السجدة
تفسير سورة الشورى
تفسير سورة الصافات
تفسير سورة العنكبوت
تفسير سورة الفرقان
تفسير سورة القصص
تفسير سورة النساء
تفسير سورة النصر
تفسير سورة النمل
تفسير سورة ص
تفسير سورة غافر
تفسير سورة فاطر
تفسير سورة فصلت
تفسير سورة لقمان
تفسير سورة يس
تقرير القواعد
تلخيص العلل المتناهية
تمام المنة
تمام النصح
تمييز الطيب من الخبيث
تنبيه الغافلين
تنزيه الشريعة
تنقيح التحقيق
تهذيب الأسماء واللغات
تهذيب التهذيب
تهذيب السنن
تهذيب الكمال
توالي التأسيس
جامع الرسائل لابن تيمية
جامع العلوم والحكم
جامع المسانيد والسنن
جامع بيان العلم
جزء في مسائل أحمد
جلاء الأفهام
جلباب المرأة
حادي الأرواح
حاشية الإلمام لابن عبد الهادي
حاشية السندي على النسائي
حاشية بلوغ المرام لابن باز
حجاب المرأة
حجة النبي
حجة الوداع
حديث ابن أبي المكارم
حديث الجويباري
حديث المساء
حديث جابر لابن ناصر الدين
حديث شعبة
حديث لا تسبوا أصحابي
حسن الأسوة
حقوق آل البيت
حقوق الجار
حقوق النساء في الإسلام
حقيقة الإسلام و الإيمان
حقيقة الصيام
حكم تارك الصلاة
حلية الأولياء
حياة الأنبياء
خصائص علي
خطبة الحاجة
خلاصة الأحكام للنووي
خلاصة البدر المنير
خلق أفعال العباد
در السحابة
درء تعارض العقل والنقل
دفاع عن الحديث
دفع إيهام الاضطراب
دلائل النبوة
ذخيرة الحفاظ
ذم الخمر
ذم المكس
ذم الملاهي
ذم الهوى واتباعه
ذم قرناء السوء
ذم قسوة القلب
ذم من لا يعمل بعلمه
ذيل ميزان الاعتدال
رؤية الهلال
رحلة الحج
رحلة الصديق
رسائل ابن رجب
رسالة البيهقي للجويني
رسالة لطيفة في أحاديث ضعيفة
رفع الأستار
رفع البأس عن حديث النفس
رفع الملام
روضة الطالبين
رياض الصالحين
رياض القدس
زاد المعاد
سؤالات أبي داود
سؤالات ابن الجنيد
سؤالات ابن بكير
سؤالات الآجري
سؤالات البرقاني للدارقطني
سؤالات الحاكم للدارقطني
سؤالات السلمي
سؤالات السهمي
سؤالات العبد للمقبلي
سبل السلام
سبل الهدى والرشاد‏
سفر السعادة
سنن أبي داود
سنن ابن ماجة
سنن الترمذي
سنن الدارقطني
سنن الشافعي
سنن النسائي
سير أعلام النبلاء
سير الدلجة
شرح ابن ماجه لمغلطاي
شرح الأربعين لابن دقيق
شرح الإلمام
شرح البخاري لابن الملقن
شرح البخاري لابن بطال
شرح البخاري لابن عثيمين
شرح الزركشي على الخرقي
شرح السنة
شرح الصدور
شرح الطحاوية
شرح العقيدة السفارينية
شرح العمدة (الصلاة)
شرح العمدة (الصيام)
شرح العمدة (الطهارة)
شرح العمدة (المناسك)
شرح المواقف
شرح النزهة لابن عثيمين
شرح النسائي للسيوطي
شرح بلوغ المرام لابن عثيمين
شرح ثلاثيات المسند
شرح حديث جبريل
شرح رياض الصالحين لابن عثيمين
شرح علل الترمذي
شرح فتح القدير
شرح كتاب التوحيد لابن باز
شرح كتاب الشهاب
شرح مراقي السعود
شرح مسلم لابن عثيمين
شرح مسلم للنووي
شرح مسند أبي حنيفة
شرح مسند الشافعي
شرح مشكل الآثار
شرح معاني الآثار
شعب الإيمان
شفاء العليل
صحيح أبي داود
صحيح أسباب النزول
صحيح ابن حبان
صحيح ابن خزيمة
صحيح ابن ماجه
صحيح الأدب المفرد
صحيح البخاري
صحيح الترغيب
صحيح الترمذي
صحيح الجامع
صحيح الموارد
صحيح النسائي
صحيح دلائل النبوة
صحيح مسلم
صدقة السر
صفة الجنة لأبي نعيم
صفة الصلاة
صفة الفتوى
صلاة التراويح
صلاة العيدين
صوم يوم الغيم
صيغ الحمد
ضعيف أبي داود
ضعيف ابن ماجه
ضعيف الأدب المفرد
ضعيف الترغيب
ضعيف الترمذي
ضعيف الجامع
ضعيف الموارد
ضعيف النسائي
طبقات الشافعية الكبرى
طبقات الشافعية لابن كثير
طرح التثريب
طريق الهجرتين
طلاق الغضبان
عارضة الأحوذي
عدة الصابرين
عقود الزبرجد
علل ابن أبي حاتم
علل الأحاديث
علل الدارقطني
عمدة التفسير
عمدة القاري
عون المعبود
غارة الفصل
غاية المرام
غاية المقصود
غاية النفع
غاية مأمول الراغب
غرائب حديث مالك
غرر الفوائد المجموعة
فتاوى ابن الصلاح
فتاوى الشنقيطي
فتاوى العراقي (ولي الدين)
فتاوى العقيدة
فتاوى العلائي
فتاوى النووي
فتاوى صديق خان
فتاوى نور على الدرب لابن باز
فتاوى نور على الدرب لابن عثيمين
فتح الباري لابن حجر
فتح الباري لابن رجب
فتح الغفار
فتح القدير
فتح المغيث
فتحُ البيان ‏
فضائل الأوقات
فضائل الخلفاء الأربعة
فضائل الشام لابن رجب
فضائل الشام ودمشق
فضائل القرآن لابن عبدالوهاب
فضائل القرآن لابن كثير
فضائل بيت الله الحرام
فضل الصلاة
فضل عشر ذي الحجة
فضل علم السلف
فضيلة ذكر الله
فقه السيرة
فنون اللباس
فوائد الحنائي الحنائيات
فيض القدير
قتل مدمني الخمر
قطف الثمر
قوة الحجاج
قيام رمضان
كتاب الخراج
كشاف القناع
كشف الخفاء
كشف الستر
كشف الكربة
كشف اللثام
كشف المناهج والتناقيح
كشف النقاب
كفاية المستقنع لأدلة المقنع
كلمة الإخلاص
كلمة الإخلاص وتحقيق معناها
لباب النقول
لبيك اللهم
لسان الميزان
لطائف المعارف
لقط اللآلئ المتناثرة
لقطة العجلان ‏
لوائح الأنوار السنية
ليلة القدر
ما تمس إليه الحاجة
ما ذئبان جائعان
ماء زمزم
مثل الإسلام
مجالس أمالي صلاة التسبيح
مجمع الزوائد
مجموع الفتاوى
مجموع رسائل العلائي
مجموع فتاوى ابن باز
مجموع فتاوى ابن عثيمين
مجموعة الرسائل والمسائل
محاضرات الشنقيطي
محجة القرب
مختصر الأحكام
مختصر الشمائل
مختصر الصواعق المرسلة
مختصر العلو
مختصر المقاصد
مختصر زوائد البزار
مختصر سنن أبي داود
مدارج السالكين
مدح التواضع وذم الكبر
مذكرة الأصول
مسألة السماع
مسألة في الكنائس
مسألة في المرابطة
مسائل أجاب عنها ابن حجر
مسائل أحمد رواية ابن هانيء
مسائل أحمد رواية صالح
مسائل أحمد رواية عبدالله
مسائل أحمد لأبي داود
مسائل ابن باز
مساجلة علمية
مسند ابن عباس
مسند الفاروق
مسند علي
مسند عمر
مشارع الأشواق
مصباح الزجاجة
مطلع البدرين
معارج القبول
معالم التنزيل (تفسير البغوي)
معالم السنن
معجم الشيوخ
معرفة التذكرة
معرفة الثقات
معرفة السنن والآثار
معرفة رواة الآثار
معرفة علوم الحديث
مفتاح دار السعادة
مكارم الأخلاق
من اسمه عطاء
من عاش مائة وعشرين سنة
مناسك الحج والعمرة
منزلة السنة
منهاج السنة
موارد الظمآن
موافقة الخبر الخبر
ميزان الاعتدال
ناسخ الحديث ومنسوخه
ناسخ الحديث ومنسوخه
نتائج الأفكار
نخب الافكار
نزهة الأسماع
نزهة السامعين
نزهة الناظر والسامع
نزهة النظر
نسخة نبيط
نشوة السكران
نصب الراية
نصب المجانيق
نظرية العقد
نفي التشبيه
نقد النصوص
نقض المنطق
نهاية البداية والنهاية
نور الاقتباس
نيل الأوطار
نيل المرام ‏
هداية الحيارى
هداية الرواة
هدي الساري
وجوب الأخذ بحديث الآحاد
ورثة الأنبياء
يتبع الميت ثلاث
يقظة أولي الاعتبار