الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كنَّا نَكونُ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آله وسلَّمَ، فيأمرُنا أن نَنزعَ خفافَنا، ثلاثةَ أيَّامٍ، إلَّا مِن جَنابةٍ، ولَكِن من بَولٍ وغائطٍ ونَومٍ، وجاءَ أعرابيٌّ جَهْوريُّ الصَّوتِ، فقالَ: يا محمَّدُ، الرَّجلُ يحبُّ القومَ، ولمَّا يَلحق بِهِم، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ: المرءُ معَ من أحبَّ

2 - جاءَ أعْرابيٌّ جَهْوَريُّ الصَّوْتِ، فقالَ: يا مُحمَّدُ، الرَّجُلُ يُحِبُّ القَوْمَ، ولمَّا يَلحَقْ هو بهم، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 1/427
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - المرء مع من أحب إحسان - صلاح القلوب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - عن زِرِّ بنِ حُبَيشٍ قالَ: أَتَيْتُ صَفْوانَ بنَ عَسَّالٍ المُراديَّ، فقالَ: ما جاءَ بك؟ فقُلْتُ: ابْتِغاءَ العِلمِ، فقالَ: لقد بَلَغَني أنَّ المَلائِكةَ لَتَضَعُ أَجنِحتَها لِطالِبِ العِلمِ رِضًا بما يَفعَلُ، فذَكَرَ الحَديثَ، فقالَ له رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ، قالَ: فما بَرِحَ يُحَدِّثُني حتَّى حَدَّثَني أنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ جَعَلَ بالمَغرِبِ بابًا مَسيرةُ عَرْضِه سَبْعونَ عامًا للتَّوْبةِ، لا يُغلَقُ ما لم تَطلُعِ الشَّمْسُ مِن قِبَلِه، وذلك قَوْلُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: { يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيْمَانُهَا}.

4 - عن زِرِّ بنِ حُبَيْشٍ، قال: أتَيْتُ صَفوانَ بنَ عسَّالٍ المُراديَّ أسأَلُه عنِ المسْحِ على الخُفَّينِ، فقال: ما جاء بك يا زِرُّ؟ فقلْتُ: ابتغاءَ العلْمِ، فقال: إنَّ الملائكةَ لَتضَعُ أجنِحَتَها لِطالبِ العلْمِ؛ رِضًا بما يطلُبُ. قلْتُ: إنَّه قد حَكَّ في صدري المسْحُ على الخُفَّينِ بعد الغائطِ والبولِ، وكنْتَ امرأً مِن أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ، فجِئْتُ أسأَلُك: هل سمِعْتَه يذكُرُ في ذلك شيئًا؟ قال: نعم، كان يأمُرُنا إذا كُنَّا سَفْرًا -أو مُسافرينَ- ألَّا ننزِعَ خِفافَنا ثلاثةَ أيَّامٍ ولياليَهنَّ إلَّا مِن جنابةٍ، لكنْ مِن غائطٍ وبولٍ ونومٍ. فقلْتُ: هل سمِعْتَه يذكُرُ في الهوى شيئًا؟ قال: نعم، كُنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ في سَفَرٍ، فبَيْنا نحن عنده إذْ ناداه أعرابيٌّ بصوتٍ له جَهْوَرِيٍّ: يا محمَّدُ، فأجابه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ على نحوٍ مِن صوتِه: هاؤُمُ. فقُلْنا له: اغضُضْ مِن صوتِك ؛ إنَّك عند النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ، وقد نُهِيتَ عن هذا، فقال: واللهِ لا أغضُضُ. قال الأعرابيُّ: المرْءُ يحِبُّ القومَ ولَمَّا يلحَقْ بهم؟ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ: المرْءُ مع مَن أحَبَّ يومَ القيامةِ. فما زال يُحَدِّثُنا حتَّى ذكَرَ بابًا مِن قِبَلِ المغربِ ، مسيرةُ عرْضِه، أو يسيرُ الرَّاكِبُ في عرْضِه أربعينَ أو سبعينَ عامًا -قال سُفيانُ: قِبَلَ الشَّامِ- خلَقَه اللهُ يومَ خلَقَ السَّمواتِ والأرضَ مفتوحًا -يعني للتَّوبةِ- لا يُغْلَقُ حتَّى تطلُعَ الشَّمسُ منه.

5 - عن زِرِّ بنِ حُبَيْشٍ، قالَ: أَتَيْتُ صَفْوانَ بنَ عَسَّالٍ المُراديَّ فقالَ: ما جاءَ بك؟ فقُلْتُ: ابْتِغاءَ العِلمِ، فقالَ: لقد بَلَغَني أنَّ المَلائِكةَ لَتَضَعُ أجْنِحتَها لِطالِبِ العِلمِ رِضًا بما يَفعَلُ. فذَكَرَ الحَديثَ، فقالَ له رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ، قالَ: فما بَرِحَ يُحَدِّثُني حتَّى حَدَّثَني أنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ جَعَلَ بالمَغرِبِ بابًا مَسيرةُ عَرْضِه سَبْعونَ عامًا لِلتَّوْبةِ، لا يُغلَقُ ما لم تَطلُعِ الشَّمْسُ مِن قِبَلِه، وذلك قَوْلُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيْمَانُهَا}.

6 - المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ [يعني حديث: عن زِرِّ بنِ حُبَيشٍ، قال: أتَيتُ صَفْوانَ بنَ عَسَّالٍ المُراديَّ، فسَأَلتُه عن المَسحِ على الخُفَّينِ، فقال: كنَّا نكونُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيَأمُرُنا ألَّا نَنزِعَ خِفافَنا ثلاثةَ أيَّامٍ، إلَّا مِن جَنابةٍ، ولكنْ مِن غائطٍ، وبَولٍ، ونَومٍ، وجاء أعْرابيٌّ جَهْوَريُّ الصَّوتِ، فقال: يا محمَّدُ، الرَّجُلُ يُحِبُّ القَومَ، ولمَّا يَلحَقْ بهم؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: المَرءُ مع مَن أحَبَّ.]
 

1 - كنَّا نَكونُ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آله وسلَّمَ، فيأمرُنا أن نَنزعَ خفافَنا، ثلاثةَ أيَّامٍ، إلَّا مِن جَنابةٍ، ولَكِن من بَولٍ وغائطٍ ونَومٍ، وجاءَ أعرابيٌّ جَهْوريُّ الصَّوتِ، فقالَ: يا محمَّدُ، الرَّجلُ يحبُّ القومَ، ولمَّا يَلحق بِهِم، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ: المرءُ معَ من أحبَّ

2 - جاءَ أعْرابيٌّ جَهْوَريُّ الصَّوْتِ، فقالَ: يا مُحمَّدُ، الرَّجُلُ يُحِبُّ القَوْمَ، ولمَّا يَلحَقْ هو بهم، فقالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 1/427 التخريج : أخرجه الترمذي (2387)، وأحمد (18116) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - المرء مع من أحب إحسان - صلاح القلوب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - عن زِرِّ بنِ حُبَيشٍ قالَ: أَتَيْتُ صَفْوانَ بنَ عَسَّالٍ المُراديَّ، فقالَ: ما جاءَ بك؟ فقُلْتُ: ابْتِغاءَ العِلمِ، فقالَ: لقد بَلَغَني أنَّ المَلائِكةَ لَتَضَعُ أَجنِحتَها لِطالِبِ العِلمِ رِضًا بما يَفعَلُ، فذَكَرَ الحَديثَ، فقالَ له رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ، قالَ: فما بَرِحَ يُحَدِّثُني حتَّى حَدَّثَني أنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ جَعَلَ بالمَغرِبِ بابًا مَسيرةُ عَرْضِه سَبْعونَ عامًا للتَّوْبةِ، لا يُغلَقُ ما لم تَطلُعِ الشَّمْسُ مِن قِبَلِه، وذلك قَوْلُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: { يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيْمَانُهَا}.

4 - عن زِرِّ بنِ حُبَيْشٍ، قال: أتَيْتُ صَفوانَ بنَ عسَّالٍ المُراديَّ أسأَلُه عنِ المسْحِ على الخُفَّينِ، فقال: ما جاء بك يا زِرُّ؟ فقلْتُ: ابتغاءَ العلْمِ، فقال: إنَّ الملائكةَ لَتضَعُ أجنِحَتَها لِطالبِ العلْمِ؛ رِضًا بما يطلُبُ. قلْتُ: إنَّه قد حَكَّ في صدري المسْحُ على الخُفَّينِ بعد الغائطِ والبولِ، وكنْتَ امرأً مِن أصحابِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ، فجِئْتُ أسأَلُك: هل سمِعْتَه يذكُرُ في ذلك شيئًا؟ قال: نعم، كان يأمُرُنا إذا كُنَّا سَفْرًا -أو مُسافرينَ- ألَّا ننزِعَ خِفافَنا ثلاثةَ أيَّامٍ ولياليَهنَّ إلَّا مِن جنابةٍ، لكنْ مِن غائطٍ وبولٍ ونومٍ. فقلْتُ: هل سمِعْتَه يذكُرُ في الهوى شيئًا؟ قال: نعم، كُنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ في سَفَرٍ، فبَيْنا نحن عنده إذْ ناداه أعرابيٌّ بصوتٍ له جَهْوَرِيٍّ: يا محمَّدُ، فأجابه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ على نحوٍ مِن صوتِه: هاؤُمُ. فقُلْنا له: اغضُضْ مِن صوتِك ؛ إنَّك عند النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ، وقد نُهِيتَ عن هذا، فقال: واللهِ لا أغضُضُ. قال الأعرابيُّ: المرْءُ يحِبُّ القومَ ولَمَّا يلحَقْ بهم؟ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آله وسلَّمَ: المرْءُ مع مَن أحَبَّ يومَ القيامةِ. فما زال يُحَدِّثُنا حتَّى ذكَرَ بابًا مِن قِبَلِ المغربِ ، مسيرةُ عرْضِه، أو يسيرُ الرَّاكِبُ في عرْضِه أربعينَ أو سبعينَ عامًا -قال سُفيانُ: قِبَلَ الشَّامِ- خلَقَه اللهُ يومَ خلَقَ السَّمواتِ والأرضَ مفتوحًا -يعني للتَّوبةِ- لا يُغْلَقُ حتَّى تطلُعَ الشَّمسُ منه.

5 - عن زِرِّ بنِ حُبَيْشٍ، قالَ: أَتَيْتُ صَفْوانَ بنَ عَسَّالٍ المُراديَّ فقالَ: ما جاءَ بك؟ فقُلْتُ: ابْتِغاءَ العِلمِ، فقالَ: لقد بَلَغَني أنَّ المَلائِكةَ لَتَضَعُ أجْنِحتَها لِطالِبِ العِلمِ رِضًا بما يَفعَلُ. فذَكَرَ الحَديثَ، فقالَ له رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ، قالَ: فما بَرِحَ يُحَدِّثُني حتَّى حَدَّثَني أنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ جَعَلَ بالمَغرِبِ بابًا مَسيرةُ عَرْضِه سَبْعونَ عامًا لِلتَّوْبةِ، لا يُغلَقُ ما لم تَطلُعِ الشَّمْسُ مِن قِبَلِه، وذلك قَوْلُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ: {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيْمَانُهَا}.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : صفوان بن عسال | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 1/428 التخريج : أخرجه الترمذي (3535)، وأحمد (18120)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - طلوع الشمس من مغربها تفسير آيات - سورة الأنعام رقائق وزهد - المرء مع من أحب علم - الخروج في طلب العلم أشراط الساعة - إغلاق باب التوبة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - المَرْءُ معَ مَن أَحَبَّ [يعني حديث: عن زِرِّ بنِ حُبَيشٍ، قال: أتَيتُ صَفْوانَ بنَ عَسَّالٍ المُراديَّ، فسَأَلتُه عن المَسحِ على الخُفَّينِ، فقال: كنَّا نكونُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيَأمُرُنا ألَّا نَنزِعَ خِفافَنا ثلاثةَ أيَّامٍ، إلَّا مِن جَنابةٍ، ولكنْ مِن غائطٍ، وبَولٍ، ونَومٍ، وجاء أعْرابيٌّ جَهْوَريُّ الصَّوتِ، فقال: يا محمَّدُ، الرَّجُلُ يُحِبُّ القَومَ، ولمَّا يَلحَقْ بهم؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: المَرءُ مع مَن أحَبَّ.]