الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عن أبي هريرةَ أنَّ عمرَو بنَ أُقَيشٍ كان له ربًا في الجاهليَّةِ ، فكرِه أن يُسلِمَ حتَّى يأخذَه ، فجاء في يومِ أُحُدٍ فقال : أين بنو عمِّي ؟ قالوا : بأُحُدٍ ، قال : بأُحُدٍ ، فلبس لامتَه وركِب فرسَه ثمَّ توجَّه قِبَلَهم ، فلمَّا رآه المسلمون قالوا : إليك عنَّا يا عمرُو ، قال : إنِّي قد آمنتُ ، فقاتل قتالًا حتَّى جُرِح فحُمِل إلى أهلِه جريحًا ، فجاءه سعدُ بنُ معاذٍ فقال لأخيه سلمةَ : حِميةً لقومِه أو غضَبًا للهِ ورسولِه ؟ قال : بل غضَبًا للهِ ورسولِه ، فمات فدخل الجنَّةَ وما صلَّى للهِ صلاةً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 2/526 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 

1 - عَن أبي هريرةَ قال : نزلنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ منزلًا فجعلَ النَّاسُ يمرُّونَ فيقولُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ : من هذا ؟ فأقولُ : فلانٌ حتَّى مرَّ خالدٌ فقالَ : من هذا ؟ قلت : خالدُ بنُ الوليدِ ، فقالَ : نِعمَ عبدُ اللَّهِ هَذا سيفٌ من سيوفِ اللَّهِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 1/413 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات | شرح حديث مشابه

2 - عن أبي هريرةَ أنَّ عمرَو بنَ أُقَيشٍ كان له ربًا في الجاهليَّةِ ، فكرِه أن يُسلِمَ حتَّى يأخذَه ، فجاء في يومِ أُحُدٍ فقال : أين بنو عمِّي ؟ قالوا : بأُحُدٍ ، قال : بأُحُدٍ ، فلبس لامتَه وركِب فرسَه ثمَّ توجَّه قِبَلَهم ، فلمَّا رآه المسلمون قالوا : إليك عنَّا يا عمرُو ، قال : إنِّي قد آمنتُ ، فقاتل قتالًا حتَّى جُرِح فحُمِل إلى أهلِه جريحًا ، فجاءه سعدُ بنُ معاذٍ فقال لأخيه سلمةَ : حِميةً لقومِه أو غضَبًا للهِ ورسولِه ؟ قال : بل غضَبًا للهِ ورسولِه ، فمات فدخل الجنَّةَ وما صلَّى للهِ صلاةً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 2/526 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

3 - عن أبي هريرةَ أنَّه كان يقولُ : حدِّثوني عن رجلٍ دخل الجنَّةَ ولم يُصَلِّ صلاةً قطُّ ، فإذا لم يعرِفْه النَّاسُ يسألوه : من هو ؟ فيقولُ : هو أُصَيْرمُ بني عبدِ الأشهلِ عمرُو بنُ ثابتِ بنِ أُقَيشٍ ، قال الحصنُ فقلتُ لمحمودٍ يعني ابنَ لَبيدٍ : كيف كان شأنُ الأُصَيْرمِ ؟ قال : كان يأبَى الإسلامُ على قومِه ، فلمَّا كان يومُ أُحُدٍ وخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم بدا له الإسلامُ فأسلم ثمَّ أخذ سيفَه حتَّى أتَى القومَ فدخل في عرضِ النَّاسِ فقاتل حتَّى أثبتته الجِراحةُ ، فبينا رجالٌ من بني عبدِ الأشهلِ يلتمِسون قتلاهم في المعركةِ إذا هم به ، فقالوا إنَّ هذا الأُصَيْرمُ فما جاء به ؟ لقد تركناه وإنَّه لمنكرٌ لهذا الأمرِ ، فسألوه ما جاء به فقالوا : ما جاء بك يا عمرُو أحدَبًا على قومِك أم رغبةً في الإسلامِ ؟ فقال بل رغبةٌ في الإسلامِ فآمنتُ باللهِ وبرسولِه فأسلمتُ وأخذتُ سيفي وقاتلتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم حتَّى أصابني ما أصابني ، ثمَّ لم يلبَثْ أن مات في أيديهم ، فذكروه لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم فقال : إنَّه لمن أهلِ الجنَّةِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 2/526 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن [ وروي ] من وجه آخر