الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - خطبَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فَكانَ أَكْثرُ خطبتِهِ حديثًا ، حدَّثَناهُ عنِ الدَّجَّالِ ، وحذَّرَناهُ ، فَكانَ من قولِهِ أن قالَ : إنَّهُ لم تَكُن فتنةٌ في الأرضِ ، منذُ ذرأَ اللَّهُ ذرِّيَّةَ آدمَ ، أعظمَ من فتنةِ الدَّجَّالِ ، وإنَّ اللَّهَ لم يبعث نبيًّا إلَّا حذَّرَ أمَّتَهُ الدَّجَّالَ ، وأَنا آخرُ الأنبياءِ ، وأنتُمْ آخرُ الأممِ ، وَهوَ خارجٌ فيكم لا محالةَ ، وإن يخرُج وأَنا بينَ ظَهْرانيكم ، فأَنا حجيجٌ لِكُلِّ مسلمٍ ، وإن يخرج من بعدي ، فَكُلُّ امرئٍ حجيجُ نفسِهِ ، واللَّهُ خليفتي على كلِّ مسلمٍ ، وإنَّهُ يخرجُ من خلَّةٍ بينَ الشَّامِ ، والعراقِ ، فيَعيثُ يمينًا ويعيثُ شِمالًا ، يا عبادَ اللَّهِ فاثبُتوا ، فإنِّي سأصفُهُ لَكُم صفةً لم يصفها إيَّاهُ نبيٌّ قبلي ، إنَّهُ يبدأُ ، فيقولُ : أَنا نبيٌّ ولا نبيَّ بعدي ، ثمَّ يثنِّي فيقولُ : أَنا ربُّكم ولا ترونَ ربَّكم حتَّى تموتوا ، وإنَّهُ أعوَرُ ، وإنَّ ربَّكم ليسَ بأعوَرَ ، وإنَّهُ مَكْتوبٌ بينَ عينيهِ كافرٌ ، يقرؤُهُ كلُّ مؤمنٍ ، كاتبٍ أو غيرِ كاتبٍ ، وإنَّ من فتنتِهِ أنَّ معَهُ جنَّةً وَنارًا ، فَنارُهُ جنَّةٌ ، وجنَّتُهُ نارٌ ، فمنِ ابتُلِيَ بنارِهِ ، فليستغِث باللَّهِ ، وليقرَأ فواتحَ الكَهْفِ فتَكونَ عليهِ بردًا وسلامًا ، كما كانتِ النَّارُ على إبراهيمَ ، وإنَّ مِن فتنتِهِ أن يقولَ لأعرابيٍّ : أرأَيتَ إن بعثتُ لَكَ أباكَ وأمَّكَ ، أتشهدُ أنِّي ربُّكَ ؟ فيقولُ : نعَم ، فيتمثَّلُ لَهُ شيطانانِ في صورةِ أبيهِ ، وأمِّهِ ، فيَقولانِ : يا بُنَيَّ ، اتَّبِعْهُ ، فإنَّهُ ربُّكَ ، وإنَّ من فِتنتِهِ أن يسلَّطَ على نَفسٍ واحدةٍ ، فيقتلَها ، وينشُرَها بالمنشارِ ، حتَّى يلقى شقَّتينِ ، ثمَّ يَقولَ : انظُروا إلى عَبدي هذا ، فإنِّي أبعثُهُ الآنَ ، ثمَّ يزعُمُ أنَّ لَهُ ربًّا غيري ، فيبعثُهُ اللَّهُ ، ويقولُ لَهُ الخبيثُ : مَن ربُّكَ ؟ فيقولُ ربِّيَ اللَّهُ ، وأنتَ عَدوُّ اللَّهِ ، أنتَ الدَّجَّالُ ، واللَّهِ ما كنتُ بعدُ أشدَّ بصيرةً بِكَ منِّي اليومَ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه
الصفحة أو الرقم : 814 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة
 

1 - خطبَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فَكانَ أَكْثرُ خطبتِهِ حديثًا ، حدَّثَناهُ عنِ الدَّجَّالِ ، وحذَّرَناهُ ، فَكانَ من قولِهِ أن قالَ : إنَّهُ لم تَكُن فتنةٌ في الأرضِ ، منذُ ذرأَ اللَّهُ ذرِّيَّةَ آدمَ ، أعظمَ من فتنةِ الدَّجَّالِ ، وإنَّ اللَّهَ لم يبعث نبيًّا إلَّا حذَّرَ أمَّتَهُ الدَّجَّالَ ، وأَنا آخرُ الأنبياءِ ، وأنتُمْ آخرُ الأممِ ، وَهوَ خارجٌ فيكم لا محالةَ ، وإن يخرُج وأَنا بينَ ظَهْرانيكم ، فأَنا حجيجٌ لِكُلِّ مسلمٍ ، وإن يخرج من بعدي ، فَكُلُّ امرئٍ حجيجُ نفسِهِ ، واللَّهُ خليفتي على كلِّ مسلمٍ ، وإنَّهُ يخرجُ من خلَّةٍ بينَ الشَّامِ ، والعراقِ ، فيَعيثُ يمينًا ويعيثُ شِمالًا ، يا عبادَ اللَّهِ فاثبُتوا ، فإنِّي سأصفُهُ لَكُم صفةً لم يصفها إيَّاهُ نبيٌّ قبلي ، إنَّهُ يبدأُ ، فيقولُ : أَنا نبيٌّ ولا نبيَّ بعدي ، ثمَّ يثنِّي فيقولُ : أَنا ربُّكم ولا ترونَ ربَّكم حتَّى تموتوا ، وإنَّهُ أعوَرُ ، وإنَّ ربَّكم ليسَ بأعوَرَ ، وإنَّهُ مَكْتوبٌ بينَ عينيهِ كافرٌ ، يقرؤُهُ كلُّ مؤمنٍ ، كاتبٍ أو غيرِ كاتبٍ ، وإنَّ من فتنتِهِ أنَّ معَهُ جنَّةً وَنارًا ، فَنارُهُ جنَّةٌ ، وجنَّتُهُ نارٌ ، فمنِ ابتُلِيَ بنارِهِ ، فليستغِث باللَّهِ ، وليقرَأ فواتحَ الكَهْفِ فتَكونَ عليهِ بردًا وسلامًا ، كما كانتِ النَّارُ على إبراهيمَ ، وإنَّ مِن فتنتِهِ أن يقولَ لأعرابيٍّ : أرأَيتَ إن بعثتُ لَكَ أباكَ وأمَّكَ ، أتشهدُ أنِّي ربُّكَ ؟ فيقولُ : نعَم ، فيتمثَّلُ لَهُ شيطانانِ في صورةِ أبيهِ ، وأمِّهِ ، فيَقولانِ : يا بُنَيَّ ، اتَّبِعْهُ ، فإنَّهُ ربُّكَ ، وإنَّ من فِتنتِهِ أن يسلَّطَ على نَفسٍ واحدةٍ ، فيقتلَها ، وينشُرَها بالمنشارِ ، حتَّى يلقى شقَّتينِ ، ثمَّ يَقولَ : انظُروا إلى عَبدي هذا ، فإنِّي أبعثُهُ الآنَ ، ثمَّ يزعُمُ أنَّ لَهُ ربًّا غيري ، فيبعثُهُ اللَّهُ ، ويقولُ لَهُ الخبيثُ : مَن ربُّكَ ؟ فيقولُ ربِّيَ اللَّهُ ، وأنتَ عَدوُّ اللَّهِ ، أنتَ الدَّجَّالُ ، واللَّهِ ما كنتُ بعدُ أشدَّ بصيرةً بِكَ منِّي اليومَ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه
الصفحة أو الرقم : 814 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4077) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (391)، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (2/459)