الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم قال لرجلٍ من أهلِ الصُّفَّةِ يُكنَى أبا رُزَينٍ يا أبا رُزَينٍ إذا خلوتَ فحرِّكْ لسانَك بذِكرِ اللهِ فإنَّك لا تزالُ في صلاةٍ ما ذكرتَ ربَّك ، يا أبا رُزَينٍ إذا أقبل النَّاسُ على الجهادِ فأحببتَ أن يكونَ لك مثلُ أجورِهم فالزَمِ المسجدَ تُؤذِّنُ فيه ولا تأخُذْ على أذانِك أجرًا
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 4/69 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - كان حميدُ بن عبد الرحمنِ يقول : سمعت أبي يقول : سافرتُ إلى اليمنِ قبلَ المبعثِ بسنةٍ فنزلت على عَسكلانِ بن عواكِنِ الحميريّ وكان شيخا كبيرا قد أنْسِئ له في العُمُرِ حتى عادَ كالفرخ وهو يقول : إذا ما الشيخُ صُمّ فلم يكلّمْ ، وأوْدِى سمعهُ إلا بدايا ، فذاكَ الداءُ ليسَ له دواءٌ ، سوى الموتُ المنطقُ بالرّزايا ، شهدتُ بنا مع الملاكِ منا ، وأدركت الموقفَ في القضايا ، فبادُوا أجمعينَ فصرتُ حلسا ، صريعا لا أبوحُ إلى الخلايا . قال عبد الرحمن : وكنتُ إذا قدمتُ نزلتُ عليهِ فلا يزالُ يسألني عن مكّةَ وأحوالها وهل ظهرَ فيها من خالفَ دينهُم أو لا ، حتى قدمتُ القدمةَ التي بُعِثَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنا غائبٌ فيها فنزلتُ عليهِ فقعدَ وقد شدّ عصابةَ على عينيهِ ، فقال لي : انتسبْ يا أخا قريشٍ ، فقلتُ : أنا عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن الحارث بن زهرةَ ، قال : حسبكَ ، قال : ألا أبشركَ ببشارةٍ وهي خيرٌ لكَ من التجارة ؟ قلت : بلى ، قال : أتيتكَ بالمعجبةِ وأبشركَ بالمرغبةِ ، إن اللهَ قد بعث في الشهرِ الأولِ من قومكَ نبيا ، ارتضاهُ صفيّا وأنزلَ عليهِ كتابا وفيّا ينهى عن الأصنامِ ويدعو إلى الإسلامِ ، يأمرُ بالحقِّ ويفعلهُ وينهى عن الباطلِ ويُبطلهُ وهو من بني هاشمٍ ، وإن قومكَ لأخوالهُ ، يا عبد الرحمن وازرهُ وصدّقهُ واحملْ إليهِ هذه الأبياتِ : أشهدُ باللهِ ذي المعالِي ، وفالق الليلِ والصباحِ ، إنك في الشّرَفِ من قريشٍ ، وابن المُفَدّى من الذباحِ ، أُرسِلتَ تدعو إلى يقينٍ ، تُرْشِد للحقّ والفلاحِ ، هُدّ كُرورَ السنينِ ركني ، عن مكرِ السيرِ والرّواحِ ، أشهد بالله ربّ موسى ، إنك أرسلتَ بالبطاِح ، فكُنْ شفيعِي إلى مِليكٍ ، يدعو البَرايا إلى الصّلاحِ . قال عبد الرحمن : فقدمتُ فلقيتُ أبا بكرٍ فكان لي خليطًا فأخبرتهُ الخبرَ فقال : هذا محمد بن عبد الله بعثَهُ اللهُ إلى خلقهِ رسولا فائْتهِ ، فأتيتهُ وهو في بيتِ خديجةَ فأخبرتهُ فقال : أما إن أخَا حِمْيرٍ من خواصّ المؤمنينَ وربّ مؤمن بي ولم يَرَنِي ومُصَدّقٍ بي وما شهدنِي ، أولئك إخواني حقا
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 3/106 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] البلوي ضعيف وراويه عنه عمر بن مدرك اتهمه يحيى بن معين | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم قال لرجلٍ من أهلِ الصُّفَّةِ يُكنَى أبا رُزَينٍ يا أبا رُزَينٍ إذا خلوتَ فحرِّكْ لسانَك بذِكرِ اللهِ فإنَّك لا تزالُ في صلاةٍ ما ذكرتَ ربَّك ، يا أبا رُزَينٍ إذا أقبل النَّاسُ على الجهادِ فأحببتَ أن يكونَ لك مثلُ أجورِهم فالزَمِ المسجدَ تُؤذِّنُ فيه ولا تأخُذْ على أذانِك أجرًا
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 4/69 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - كان حميدُ بن عبد الرحمنِ يقول : سمعت أبي يقول : سافرتُ إلى اليمنِ قبلَ المبعثِ بسنةٍ فنزلت على عَسكلانِ بن عواكِنِ الحميريّ وكان شيخا كبيرا قد أنْسِئ له في العُمُرِ حتى عادَ كالفرخ وهو يقول : إذا ما الشيخُ صُمّ فلم يكلّمْ ، وأوْدِى سمعهُ إلا بدايا ، فذاكَ الداءُ ليسَ له دواءٌ ، سوى الموتُ المنطقُ بالرّزايا ، شهدتُ بنا مع الملاكِ منا ، وأدركت الموقفَ في القضايا ، فبادُوا أجمعينَ فصرتُ حلسا ، صريعا لا أبوحُ إلى الخلايا . قال عبد الرحمن : وكنتُ إذا قدمتُ نزلتُ عليهِ فلا يزالُ يسألني عن مكّةَ وأحوالها وهل ظهرَ فيها من خالفَ دينهُم أو لا ، حتى قدمتُ القدمةَ التي بُعِثَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنا غائبٌ فيها فنزلتُ عليهِ فقعدَ وقد شدّ عصابةَ على عينيهِ ، فقال لي : انتسبْ يا أخا قريشٍ ، فقلتُ : أنا عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن الحارث بن زهرةَ ، قال : حسبكَ ، قال : ألا أبشركَ ببشارةٍ وهي خيرٌ لكَ من التجارة ؟ قلت : بلى ، قال : أتيتكَ بالمعجبةِ وأبشركَ بالمرغبةِ ، إن اللهَ قد بعث في الشهرِ الأولِ من قومكَ نبيا ، ارتضاهُ صفيّا وأنزلَ عليهِ كتابا وفيّا ينهى عن الأصنامِ ويدعو إلى الإسلامِ ، يأمرُ بالحقِّ ويفعلهُ وينهى عن الباطلِ ويُبطلهُ وهو من بني هاشمٍ ، وإن قومكَ لأخوالهُ ، يا عبد الرحمن وازرهُ وصدّقهُ واحملْ إليهِ هذه الأبياتِ : أشهدُ باللهِ ذي المعالِي ، وفالق الليلِ والصباحِ ، إنك في الشّرَفِ من قريشٍ ، وابن المُفَدّى من الذباحِ ، أُرسِلتَ تدعو إلى يقينٍ ، تُرْشِد للحقّ والفلاحِ ، هُدّ كُرورَ السنينِ ركني ، عن مكرِ السيرِ والرّواحِ ، أشهد بالله ربّ موسى ، إنك أرسلتَ بالبطاِح ، فكُنْ شفيعِي إلى مِليكٍ ، يدعو البَرايا إلى الصّلاحِ . قال عبد الرحمن : فقدمتُ فلقيتُ أبا بكرٍ فكان لي خليطًا فأخبرتهُ الخبرَ فقال : هذا محمد بن عبد الله بعثَهُ اللهُ إلى خلقهِ رسولا فائْتهِ ، فأتيتهُ وهو في بيتِ خديجةَ فأخبرتهُ فقال : أما إن أخَا حِمْيرٍ من خواصّ المؤمنينَ وربّ مؤمن بي ولم يَرَنِي ومُصَدّقٍ بي وما شهدنِي ، أولئك إخواني حقا
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 3/106 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] البلوي ضعيف وراويه عنه عمر بن مدرك اتهمه يحيى بن معين | أحاديث مشابهة