الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عن عائشةَ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم كان جالسًا معها أيْ خديجةَ إذ رأَى شخصًا بين السَّماءِ والأرضِ فقالت له خديجةُ : ادْنُ منِّي ، فدنا منها ، فقالت : تراه ؟ قال : نعم ، قالت : أدخِلْ رأسَك تحت دِرعي ففعل ، فقالت : تراه ؟ قال : لا ، قالت : أبشِرْ هذا ملَكٌ إذ لو كان شيطانًا لما استحيا ثمَّ رآه بأجيادٍ فنزل إليه وبسط له بِساطًا وبحث في الأرضِ فنبع الماءُ فعلَّمه جبريلُ كيف يتوضَّأُ فتوضَّأ وصلَّى ركعتَيْن نحو الكعبةِ وبشَّره بنبوَّتِه وعلَّمه اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ثمَّ انصرف فلم يمُرَّ على شجرٍ ولا حجرٍ إلَّا قال : سلامٌ عليك يا رسولَ اللهِ ، فجاء إلى خديجةَ فأخبرها فقالت أرِني كيف أراك ، فأراها فتوضَّأت كما توضَّأ ثمَّ صلَّت معه وقالت : أشهدُ أنَّك رسولُ اللهِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 4/281 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
 

1 - يُقتلُ بعدي أناسٌ يغضبُ اللهُ لهم وأهلُ السماءِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 1/315 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده انقطاع
التخريج : أخرجه الفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (3/320)

2 - عن عائشةَ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم كان جالسًا معها أيْ خديجةَ إذ رأَى شخصًا بين السَّماءِ والأرضِ فقالت له خديجةُ : ادْنُ منِّي ، فدنا منها ، فقالت : تراه ؟ قال : نعم ، قالت : أدخِلْ رأسَك تحت دِرعي ففعل ، فقالت : تراه ؟ قال : لا ، قالت : أبشِرْ هذا ملَكٌ إذ لو كان شيطانًا لما استحيا ثمَّ رآه بأجيادٍ فنزل إليه وبسط له بِساطًا وبحث في الأرضِ فنبع الماءُ فعلَّمه جبريلُ كيف يتوضَّأُ فتوضَّأ وصلَّى ركعتَيْن نحو الكعبةِ وبشَّره بنبوَّتِه وعلَّمه اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ثمَّ انصرف فلم يمُرَّ على شجرٍ ولا حجرٍ إلَّا قال : سلامٌ عليك يا رسولَ اللهِ ، فجاء إلى خديجةَ فأخبرها فقالت أرِني كيف أراك ، فأراها فتوضَّأت كما توضَّأ ثمَّ صلَّت معه وقالت : أشهدُ أنَّك رسولُ اللهِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 4/281 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل