الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - جاءَنا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَومًا إلى مَسجِدِنا، يَعني مَسجِدَ قُباءٍ، قال: فجِئنا فجَلَسنا إليه، وجَلَسَ إليه النَّاسُ، قال: فجَلَسَ ما شاءَ اللهُ أن يَجلِسَ، «ثُمَّ قامَ يُصَلِّي فرَأيتُه يُصَلِّي في نَعلَيه»

2 - عن مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ سَلامٍ، قال: لَمَّا قدِمَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم علينا، يَعني قُباءَ، قال: «إنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ قد أثنى عليكُم في الطُّهورِ خَيرًا، أفَلا تُخبِروني؟» قال: يَعني قَولَه: {فيه رِجالٌ يُحِبُّونَ أن يَتَطَهَّروا واللهُ يُحِبُّ المُطَّهِّرينَ} [التوبة: 108] قال: فقالوا: يا رَسولَ اللهِ، إنَّا نَجِدُه مَكتوبًا علينا في التَّوراةِ: الِاستِنجاءُ بالماءِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : محمد بن عبد الله بن سلام | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 23833 التخريج : -

3 - عن أُمِّ طارِقٍ مَولاةِ سَعدٍ، قالت: جاءَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى سَعدٍ فاستَأذَنَ، فسَكَتَ سَعدٌ، ثُمَّ أعادَ فسَكَتَ سَعدٌ، ثُمَّ عادَ فسَكَتَ سَعدٌ، فانصَرَفَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قالت: فأرسَلَني إليه سَعدٌ: أنَّه لَم يَمنَعْنا أن نَأذَنَ لَكَ إلَّا أنَّا أرَدنا أن تَزيدَنا، قالت: فسَمِعتُ صَوتًا على البابِ يَستَأذِنُ ولا أرى شَيئًا، فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «مَن أنتِ؟» قالت: أُمُّ مِلدَمٍ، قال: «لا مَرحَبًا بكِ، ولا أهلًا، أتُهْدَينَ إلى أهلِ قُباءَ؟»، قالت: نَعَم، قال: «فاذهَبي إليهم».
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أم طارق مولاة سعد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 27127 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: أنبياء - معجزات استئذان - كم مرة يسلم وهو يستأذن طب - الحمى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تبرك الناس به فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي

4 - عنِ ابنِ سَعدٍ: حَدَّثَني أبي أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أتاهُم ومَعَه أبو بَكرٍ، وكانَت لأبي بَكرٍ عِندَنا بنتٌ مُستَرضَعةٌ، وكان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرادَ الِاختِصارَ في الطَّريقِ إلى المَدينةِ، فقال له سَعدٌ: هذا الغائِرُ مِن رَكوبةَ، وبه لصَّانِ مِن أسلَمَ يُقالُ لهما المُهانانِ، فإن شِئتَ أخَذنا عليهما، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «خُذْ بنا عليهما» قال سَعدٌ: فخَرَجنا حَتَّى إذا أشرَفنا إذا أحَدُهما يَقولُ لصاحِبِه: هذا اليَمانيُ. فدَعاهُما رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فعَرَضَ عليهما الإسلامَ فأسلَما، ثُمَّ سَألَهما عن أسمائِهما، فقالا: نَحنُ المُهانانِ، فقال: «بَل أنتُما المُكرَمانِ» وأمَرَهما أن يَقدَما عليه المَدينةَ، فخَرَجنا حَتَّى أتَينا ظاهِرَ قُباءٍ، فتَلَقَّى بَنو عَمرِو بنِ عَوفٍ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «أينَ أبو أُمامةَ أسعَدُ بنُ زُرارةَ؟» فقال سَعدُ بنُ خَيثَمةَ: إنَّه أصابَ قِبَلي يا رَسولَ اللهِ، أفَلا أُخبِرُه لَكَ؟ ثُمَّ مَضى حَتَّى إذا طَلَعَ على النَّخلِ، فإذا الشَّرَبُ مَملوءٌ، فالتَفَتَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى أبي بَكرٍ رَضيَ اللهُ عنه، فقال: «يا أبا بَكرٍ، هذا المَنزِلُ، رَأيتُني أنزِلُ إلى حياضٍ كَحياضِ بَني مُدلِجٍ».