الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - ما من مولودٍ إلا وفي سرتِه من تربتِه التي يولدُ منها فإذا ردَّ إلى أرذلِ العمُرِ ردَّ إلى تربتِه التي خلقَ منها وإني وأبو بكرٍ وعمرُ خلقْنا من تربةٍ واحدةٍ وفيها ندفنُ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية
الصفحة أو الرقم : 65 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (13/40)، وقوام السنة في ((الحجة في بيان المحجة)) (335)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (44/121) باختلاف يسير

2 - خُلِقْتُ أنا وأبو بكرٍ وعمرُ من تربةٍ واحدةٍ وفيها نُدْفَنُ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 4/206 | خلاصة حكم المحدث : باطل | أحاديث مشابهة

3 - أبو بكرٍ تاجُ الإسلامِ، وعمرُ حُلَّةُ الإسلامِ، وعثمانُ إكليلُ الإسلامِ، وعليٌّ طِيبُ الإسلامِ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 1/661 | خلاصة حكم المحدث : كذب | أحاديث مشابهة
التخريج : لم نجده مسنداً، لكن ذكره الذهبي في ((ميزان الاعتدال)) (1/661)، وابن حجر في ((تسديد القوس)) (1/532).

4 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم خرج يومًا وخرجتُ معه حتى انتهينا إلى المقابرِ، فأمَرَنا، فجلسنا، ثم تخطَّى القبورَ حتى انتهى إلى قبرٍ منها، فجلس إليه، فناجاه طويلًا، ثم ارتفع نحيبُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم باكيًا، فبكَيْنا لبكائِه ؟ ثم أقبل إلينا فتلقَّاه عمرُ، فقال : يا نبيَّ اللهِ ! ما الذي أبكاك ؟ فقد أبكانا وأفزعنا. فأخذ بيدِ عمرَ، ثم أومأَ إلينا، فأتيناهُ، فقال : أفزَعَكُم بكائي ؟ قلنا : نعم. قال : إنَّ القبرَ الذي رأيتموني عندَه إنما هو قبرُ آمنةَ بنتِ وهبٍ، وإني استأذنتُ ربي في الاستغفارِ لها، فلم يأذنْ لي، ونزل عليَّ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوْا أَنْ يَسْتَغْفِرُوْا لِلْمُشْرِكِينَ...آيتيْنِ [ التوبة : 114، 113 ] فأخذَني ما يأخذُ الولدَ لوالدِه من الرِّقَّةِ، فذاك أبكاني، إني كنتُ نهيتُكم عن زيارةِ القبورِ، فزوروها، فإنَّهُ يُزهِدُ في الدنيا ويُذَكِّرُ الآخرةَ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 17/42 | خلاصة حكم المحدث : هذا من غرائب الحديث
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2487)، وابن حبان (981)، والحاكم (3292) باختلاف يسير