الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ بَعَثَني رَحمةً وهُدًى للعالَمينَ، وأمَرَني أنْ أمحَقَ المَزاميرَ والكِنَّاراتِ -يَعني البَرابطَ والمَعازفَ- والأوْثانَ التي كانتْ تُعبَدُ في الجاهليَّةِ، وأقسَمَ ربِّي عزَّ وجلَّ بعِزَّتِه: لا يَشرَبُ عبدٌ مِن عَبيدي جُرعةً مِن خَمرٍ، إلَّا سَقَيتُه مَكانَها مِن حَميمِ جَهنَّمَ، مُعذَّبًا أو مَغفورًا له، ولا يَسقيها صَبيًّا صَغيرًا، إلَّا سَقَيتُه مَكانَها مِن حَميمِ جَهنَّمَ، مُعذَّبًا أو مَغفورًا له، ولا يَدَعُها عبدٌ مِن عَبيدي مِن مَخافتي، إلَّا سَقَيتُها إيَّاه مِن حَظيرةِ القُدسِ، ولا يَحِلُّ بَيعُهنَّ ولا شِراؤهنَّ، ولا تَعليمُهنَّ، ولا تِجارةٌ فيهنَّ، وأثمانُهنَّ حَرامٌ؛ للمُغنِّياتِ.
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 22218 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه أحمد (22218) واللفظ له، والطيالسي (1230)، والطبراني (8/232) (7803)