الموسوعة الحديثية


- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأهلِ قُباءٍ: ما هذا الطُّهورُ الذي خُصِّصتُم به في هذه الآيةِ: {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} [التوبة: 108]؟ قالوا: يا رسولَ اللهِ، ما منَّا أحَدٌ يَخرُجُ مِنَ الغائطِ إلَّا غسَلَ مَقعَدتَه.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ليث -وهو ابن أبي سليم- وشهر بن حوشب ضعيفان.
الراوي : أبو أمامة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم :   12/ 177  
التخريج : أخرجه الطبراني (7555) (8/ 121) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء تفسير آيات - سورة التوبة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار طهارة - آداب دخول الخلاء

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (8/ 121)
7555 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن يحيى بن العلاء، عن ليث، عن شهر بن حوشب، عن أبي أمامةرضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل قباء: " ما هذا الطهور الذي خصصتم به في هذه الآية: {فيه رجال يحبون أن يتطهروا، والله يحب المطهرين} [[التوبة: 108]] ؟ " قالوا: يا رسول الله، ما منا أحد يخرج من الغائط إلا غسل مقعدته.