الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ بَعَثَني رَحمةً للعالمينَ وهُدًى للعالمينَ، وأمَرَني ربِّي بمَحقِ المَعازفِ، والمَزاميرِ، والأَوْثانِ، والصُّلُبِ، وأمْرِ الجاهليَّةِ، وحَلَفَ ربِّي عزَّ وجلَّ بعِزَّتِه: لا يَشربُ عبدٌ مِن عَبيدي جُرعةً مِن خَمرٍ، إلَّا سَقَيتُه مِن الصَّديدِ مِثلَها يومَ القيامةِ، مَغفورًا له أو مُعذَّبًا، ولا يَسقيها صَبيًّا صَغيرًا ضَعيفًا مُسلِمًا، إلَّا سَقَيتُه مِن الصَّديدِ مِثلَها يومَ القيامةِ، مَغفورًا له أو مُعذَّبًا، ولا يَترُكُها مِن مَخافتي إلَّا سَقَيتُه مِن حِياضِ القُدسِ يومَ القيامةِ، ولا يَحِلُّ بَيعُهنَّ ولا شِراؤهنَّ، ولا تَعليمُهنَّ، ولا تِجارةٌ فيهنَّ، وثَمنُهنَّ حَرامٌ؛ يَعني الضَّارباتِ.
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 22307 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه أحمد (22307) واللفظ له، والطيالسي (1230)، والطبراني (8/232) (7803)