قراءة ونقد

عدد النتائج ( 10 ). زمن البحث بالثانية ( 0.109 )
1 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) في الهامش: والذي لم يقل به أحد قبل ابن تيمية كما ستعرف]، فتفويض الإمام أحمد لبعض النصوص هو إثبات صحتها ثم تسليمها من غير التحدث في معانيها...) ويقول: (ص: 226) : (فانظر إلى ابن كثير والذهبي - وهما تلميذان لابن تيمية - وابن رجب وابن قدامة وأبي يعلى والكرمي لم يقولوا بتفويض الكيف فقط. بل قالوا بتفويض الكيف .
2 - البِدعة الإضافية – دراسة تأصيليَّة تطبيقيَّة ؛ فإنَّه موافق لما جاءت به الشريعة من اصطناع المعروف والمعاونة على البر). فبالنظر إلى الأمثلة المذكورة يتَّضح مقصود العلماء من هذا التأصيل. وقوله (ص: 89): (ولذا فقد غلط مَن اعتبر أن َّالإمام السبكي وابن رجب الحنبلي وبدر الدين الزركشي ينفون أنْ تكون هناك محدَثات حسنة أو واجبة؛ وذلك أنَّهم إنما .
3 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف عمله، أو سفره، أو لجدولة أعماله إن كان مدرساً في مدرسة أو جامعة، وتلك الجامعات الشرعية التي تضع جدولها أول العام ثم تخصص للطلاب يوماً في الأسبوع لدرس العقيدة، ويوماً للحديث، ويوماً للفقه، وهلمَّ جرَّا، هل هو مثل الذي يخصص يوماً في السنة كالسابع والعشرين من رجب لذات اليوم وذات الشهر معتقداً أفضلية .
4 - الإسلام الوهَّابي في مواجهة تحديات الحداثة الفقهاء الحنابلة مِن أمثال ابنِ الجوزي وابن تيميَّة وابن رجب. وفي النُّقطة الأُخرى: البِدعة في الفِكر الوهابي؛ يقول (ص: 133): (لم تَلقَ مقاربةُ ابن تيمية المحافِظة في تعريف البِدعة قَبولَ عدد من علماء التوحيد في عصره، ولكن لا يَزال تأثيره ملموسًا حتى بعد 400 عام من وفاته في تشكيل الحركة .
5 - الحرية أو الطوفان في نُسكه وعليه القضاء والهدي، ومثل ما قضى به في امرأة المفقود، ووافقه غيره من الخلفاء أيضًا، ومثل ما جمع عليه الناس في الطلاق الثلاث، وفي تحريم متعة النساء)؛ [ينظر: (جامع العلوم والحِكم) لابن رجب (2/ 125)] وغير ذلك مما هو منثور في كتب التفسير والفقه وشروح الأحاديث والآثار. ثم إنَّ إخضاع النصوص للتأويل .
6 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 2/2 ) للمَرْداوي، ولا (قواعد ابن رجب)، ولا (الفروع) لابن مفلح و(تصحيح الفروع) للمرداوي، ولا (دقائق أولي النهى لشرح المنتهى) المعروف بـ(شرح منتهى الإرادات) للبهوتي. وهذا لا شكَّ أثَّر في استخلاص النتائج التي يصِل إليها المؤلِّفُ، وغالبها لا يكون دقيقًا كما سبَق الإشارةُ إلى أمثلةٍ من ذلك. ويلتحق بهذه .
7 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين الأنبياء والصالحين؛ حيث ذكر المؤلِّفُ (ص: 13) ثلاثةَ مواضِعَ استدَلَّ بها على أنَّ شيخَ الإسلامِ ابنَ تيميَّة يرى فيها جوازَ التوسُّلِ بذوات الأنبياء والصالحين، فنقل ما قاله (ابن رجب في ذيل طبقات الحنابلة 4/ 298، وابن كثير في البداية والنهاية: 14/ 45) أنَّ الشيخَ عُقِدَ له مجلسٌ مِن العلماء "فردُّوا الأمرَ .
8 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد ، وادِّعاء كل فريق الأحقيةَ به لنفْسه، مقارنًا بين كلام لإمام ابن رجب وكلام للإمام الشوكاني في هذا الصَّدد، كما تحدَّث عن مسألة تغيُّر الحُكم بتغيُّر الزمان والمكان، والمصلحة، ومَن الذي يقدِّر المصلحة. الفصل السَّابع عشر: عنونه بـ"نحن والغرب والاستعمار"، وتحدَّث فيه عن الغرب المزدوج وأنَّه .
9 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُقدِّماتٍ مِن النُّقولاتِ حولَ آدابِ المخالَفةِ العِلْميةِ، ونُقولاتٍ عن كيفيَّةِ النَّصيحةِ، وعدَمِ التشهيرِ بالمخالِفِ بنَقلِ عدَّةِ نُصوصٍ مِن رِسالةِ الحافظِ ابنِ رجَبٍ "الفرقُ بيْن النصيحةِ والتعييرِ"، واستوعَبَ ذلك نصفَ الكتابِ تقريبًا على ما يأتي في التعقيبِ! وبعدَ ذلك بدَأ في المدخلِ للموضوعِ .
10 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات والأعمالِ والاعتقادات، وهو موافقٌ لِمَا رُوي عنه مِن افتراق أمَّته على بِضع وسبعين فرقةً، وأنَّها كلَّها في النَّار إلَّا فرقةٌ واحدة، وهي مَن كان على ما هو عليه وأصحابُه). [ينظر: ((جامع العلوم والحكم)) لابن رجب (2/ 120)]، ولئِنْ زعَمت أكثرُ مِن فرقةٍ أنَّها الناجيةُ، وأنَّها على ما كان عليه صحابةُ رسولِ .