اللهمَّ لولا أنت ما اهتدينا | | ولا تصدَّقنا ولا صلَّينا |
فأَنْزِلَنْ سَكِينةً علينا | | وثبِّت الأقدام إن لاقينا |
إنَّ الأعداءَ قد بغوا علينا | | إذا أرادوا فتنةً أبينا [1663] ((صحيح البخاري)) (4/64) رقم (3034). |
من كان ملتمسًا جليسًا صالحًا | | فليأتِ حلقةَ مِسْعرِ بنِ كِدَامِ |
فيها السَّكِينَةُ والوَقَارُ، وأهلُها | | أهلُ العفافِ وعِلْيَةُ الأقوامِ [1664] ((سير أعلام النبلاء)) (7/170). |
أهلًا بقوم صالحين ذوي تُقَى | | خير الرجال وزَيْن ملاءِ |
يسعون في طلب الحديث بعفَّة | | وتوقُّر وسَكِينة وحياءِ |
لهم المهابة والجلالة والتقى | | وفضائل جلَّت عن الإحصاءِ [1665] ((أخبار وتراجم أندلسية مستخرجة من معجم السفر للسلفي)) (ص 69). |