مِن البرِّ أن تلقى الجَفَاء بمثلهِ | | ليعطفَ مَن يجفو على وصل صاحبه [5170] ((المنتحل)) للثعالبي (ص 223). |
أَصِلُ الكريم إذا أراد وِصَالَنَا | | وأَصُدُّ عنه صدوده أحيانًا |
فإذا استمرَّ على الجَفَاء تركته | | ووجدت عنه مذهبًا ومكانًا [5171] ((تاريخ بغداد وذيوله)) للخطيب البغدادي (16/96). |